مبدعو هونغ كونغ يهربون إلى تايوان لنشر أعمالهم الأدبية
آخر تحديث GMT18:05:44
 العرب اليوم -

للإفلات من قبضة الحكم المركزى الصيني

مبدعو هونغ كونغ يهربون إلى تايوان لنشر أعمالهم الأدبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مبدعو هونغ كونغ يهربون إلى تايوان لنشر أعمالهم الأدبية

قطاع النشر الأدبى فى هونغ كونغ
هونغ كونغ - العرب اليوم

المعروف أن قطاع النشر الأدبى فى هونغ كونغ، هو الملاذ للكتاب والمفكرين للإفلات من قبضة الحكم المركزى الصينى، غير أن هذا الوضع بات مهدداً فى ظل استعادة السيطرة على هذه المنطقة من بكين التى فرضت نهاية يونيو قانوناً للأمن القومى يتضمن قيوداً مشددة بهدف معلن يقوم خصوصاً على قمع محاولات التخريب.

ويؤكد الناشر "ليو جى" المقيم فى تايبيه، أن القانون ألقى بظلال سلبية على قطاع النشر الأدبى فى هونغ كونغ، ما دفع عدد من الكتّاب إلى إصدار أعمالهم فى تايوان تفادياً للرقابة والملاحقة، حسب ما جاء فى موقع الشارقة 24 نقلا عن وكالة الأنباء الألمانية، ويقول ليو إن التاريخ يعيد نفسه لكن فى الاتجاه المعاكس، عندما كانت تايوان خاضعة للقوانين العرفية، كانت الكتب الممنوعة هنا تنشر فى هونغ كونج ثم تهرب إلى تايوان.

ويلاحظ "ليو جى" الذى يدير اتحاد الناشرين المستقلين فى تايوان، أن الكتب التى تتمحور حول التظاهرات فى هونج كونج لم تغز السوق المحلية لأن دور نشر تايوانية كثيرة لها فروع خارجية تخشى ردودا انتقامية من بكين.وقد ألغت مجلة "بريكازين" الفصلية عن المشكلات الاجتماعية فى هونج كونج، عددها لشهر يوليو وعلقت الإعداد لعدد أكتوبر متحدثة عن "غموض" متصل بالتشريع الجديد.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

سمكة بول كلي الذهبية تسبح في قاعدة للغواصات من زمن الحرب العالمية الثانية

وزير الخارجية الروسى يعلن حلف "الناتو" طامع فى إرث الاتحاد السوفيتى السابق

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مبدعو هونغ كونغ يهربون إلى تايوان لنشر أعمالهم الأدبية مبدعو هونغ كونغ يهربون إلى تايوان لنشر أعمالهم الأدبية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab