محام تونسي يؤكد اقتحام مكتبه وسرقة ملفي اغتيال بلعيد والبراهمي
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

محام تونسي يؤكد اقتحام مكتبه وسرقة ملفي اغتيال بلعيد والبراهمي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محام تونسي يؤكد اقتحام مكتبه وسرقة ملفي اغتيال بلعيد والبراهمي

قوات الأمن التونسي
تونس - العرب اليوم

أعلن المحامي التونسي سهيل المديمغ أن مجهولين اقتحموا مكتبه وسرقوا ملفي السياسيين التونسيين اللذين تم اغتيالهما عام 2013 شكري بلعيد، ومحمد البراهمي.
وقال المديمغ عضو هيئة الدفاع عن بلعيد والبراهمي، إن مجهولين اقتحموا مكتبه في شارع الطاهر صفر في سوسة، وإن "الاستهداف كان بغاية الاستيلاء على ملفي الشهيدين شكري بلعيد و الحاج محمد البراهمي"، وأشار إلى أن الملفين كانا في حاوية كرتونية نظرا "لحجم محتوياتهما الضخمة"، وأنها "فُقدت من المكتب تماما". وذلك بعد بعثرة محتويات المكتب، وكسر إحدى نوافذه.

وأوضح أن الاعتداء طال عددا من المكاتب الأخرى في البناء ذاته، إلا أنه لم تسجل سرقة أو استيلاء على محتويات ثمينة أو ذات قيمة.وأشار المديمغ إلى أن الضابطة العدلية المتعهدة أجرت المعاينة الفنية، وأن البحث جار للتعرف على "الجناة" و كشفهم.
وكان شكري بلعيد، وهو الأمين العام لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد، ومؤسس تيار "الجبهة الشعبية" تعرض لاغتيال أمام منزله في فبراير عام 2013.وبعد نحو 5 أشهر وبالطريقة ذاتها، اغتيل البراهمي المنسق العام لحزب "التيار الشعبي" آنذاك.ووجهت الاتهامات لحركة النهضة، بالوقوف وراء الاغتيالين.

قد يهمك ايضا 

بعد قرارات الرئيس التونسي قيس سعيّد إحتفالات في تونس وحرق مقار حركة النهضة

إغلاق العاصمة تونس ومحيط البرلمان قبل مظاهرات "الإطاحة بالغنوشي"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محام تونسي يؤكد اقتحام مكتبه وسرقة ملفي اغتيال بلعيد والبراهمي محام تونسي يؤكد اقتحام مكتبه وسرقة ملفي اغتيال بلعيد والبراهمي



GMT 04:27 2021 الأحد ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البابا فرنسيس يعزي بوتين في ضحايا حادث المنجم في روسيا

GMT 06:15 2021 الإثنين ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

دفن مهاجر يمني في بولندا توفي على الحدود مع بيلاروس

GMT 21:23 2021 الإثنين ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تفكيك شبكة ألغام "ليزرية" للحوثي في الحديدة

GMT 15:33 2021 الثلاثاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

3 قتلى بإنفجار لغم حوثي غربي اليمن

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab