أبرز تيجان الملكة رانيا الفاخرة بمناسبة ذكرى زواجها الـ31
آخر تحديث GMT21:25:47
 العرب اليوم -

أبرز تيجان الملكة رانيا الفاخرة بمناسبة ذكرى زواجها الـ31

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبرز تيجان الملكة رانيا الفاخرة بمناسبة ذكرى زواجها الـ31

الملكة رانيا العبد الله
عمان ـ العرب اليوم

يحتفل الملك عبد الله الثاني والملكة رانيا العبد الله هذا العام بمرور 31 عاماً على زواجهما، حيث إن قرانهما عقد في 10 يونيو من عام 1993، ورغم أن الملكة رانيا العبد الله لم ترتدِ تاجاً في حفل زفافها، لكنها فيما بعد ارتدت مجموعة من التيجان المرصعة بالألماس في المناسبات الرسمية المختلفة.
يذكر أن تيجان الأسرة الهاشمية هي تيجان شخصية يتم تورثيها من الأم إلى الابنة، وليست ملكاً لخزينة المملكة، لذلك قررنا احتفالاً بالذكرى الواحدة والثلاثين لزفاف الملكة رانيا، أن نتذكر معاً أبرز التيجان المرصعة بالألماس التي ارتدتها على مرّ السنين.
تاج الملكة علياء من كارتييه Queen Alia’s Cartier Tiara

هذا التاج يحمل توقيع دار كارتييه Cartier للمجوهرات وكان يضم زوجاً من الأقراط المماثلة، أهداه الملك الحسين الراحل لزوجته الملكة علياء في سبعينيات القرن الماضي، وهو يتميز بتصميم عصري يوصف بالتجريدي؛ كونه لا يحتوي على أشكال زهور، كما هو معهود في التيجان الملكية، كما أن قاعدته عالية نوعاً ما، لذلك لا يمكن ارتداؤه إلا مع تسريحات شعر مُحددة.
بعد وفاة الملكة علياء في 1977، ورثت التاج ابنتها الأميرة هيا، التي أعارت التاج لزوجة شقيقها الملكة رانيا في عدة مناسبات، وكانت أبرز مناسبة ارتدت فيها الملكة رانيا التاج؛ هي حفل تتويج زوجها الملك عبدالله الثاني ملكاً للأردن عام 1999، كما ارتدته خلال حفل عشاء فاخر أقيم على شرف زيارة الملك عبد الله إلى إسبانيا في العام نفسه.
ارتدت الملكة رانيا العبدالله تاجاً مرصعاً بالألماس في عدة مناسبات ملكية، التاج يأتي مع قاعدة كالمثلث، وهو مرصوف بأحجار ألماس تتناوب بأشكال زهور بديعة.
كانت المرة الأولى التي ترتدي خلالها الملكة رانيا هذا التاج؛ من أجل حضور حفل عشاء رسمي أقيم على شرف زيارة الملك عبد الله إلى بريطانيا في قصر وندسور عام 2001.
التاج مؤلف من زهور مرصعة بالألماس فوق قاعدة مثلثة مرصوفة بأحجار الألماس، ويلتف حول الرأس، ما جعل البعض يخمنون أن التاج كان في الأساس عقداً تم تحويله إلى تاج، لكن حتى اليوم لم يعرف اسم المصمم أو الصائغ الذي صممه.
المرة الثانية التي ارتدت فيها الملكة رانيا التاج، كانت خلال الزيارة إلى بريطانيا، حيث أقام الملك عبد الله الثاني حفل استقبال لشكر الملكة إليزابيث وزوجها على حسن الضيافة، أما المرة الثالثة التي ارتدت فيها الملكة رانيا التاج؛ فكانت من أجل صورتها الرسمية عام 2001، وهي كانت آخر مرة تتم فيها رؤية التاج في العلن، إلى أن ظهر التاج مؤخراً يزين إطلالة الأميرة إيمان ابنة الملك عبد الله الثاني والملكة رانيا العبد الله، في الصورة الرسمية التي نشرت لها احتفالاً بزفافها.
 

هو تاج يتميز بتصميم فريد على شكل أوراق نبات اللبلاب، صنع من الذهب الأسود ورُصِّع بأحجار الزمرد الأخضر، وهو من وحي خيال المُصممين في دار بوشرون Boucheron، وتحديداً المصممة صولانج أزاغوري بارتريدج Solange Azagury Partridge التي صممته لبوشرون عام 2003.
الملكة رانيا ارتدت التاج من أجل صورة رسمية التقطت لها لمجلة فوغ Vogue، كما ارتدته خلال زيارة رسمية إلى السويد عام 2006؛ من أجل حضور حفل العشاء الفاخر الذي أقيم على شرف زيارة الملك الأردني إلى ستوكهولم.
بحسب الخبراء، فإن الملكة استعارت التاج من دار بوشرون Boucheron، ولم تشتره؛ حيث إنه شوهد يزين رؤوس الكثير من النساء بعد ذلك.
تاج مزين بعبارة العظمة لله

هذا التاج يتمتع بالتفرد والتميز ضمن مجموعة تيجان الملكة رانيا، حيث إن التاج المرصع بالألماس زُين بعبارة "العَظَمة لله"، وأثار الكثير من الإعجاب عندما ارتدته الملكة رانيا أول مرة؛ لأنه كان أول تاج ملكي يُزين بالخط العربي.
صنع التاج من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، ورُصع بـ 1300حجراً من الألماس، من ضمنها 7 أحجار متدلية، وفي أعلى التاج حجر ألماس قطع إجاصي زنة 20 قيراطاً.
بحسب التقارير، فإن التاج الذي يعود تاريخه للعام 2005، اشتراه الملك عبد الله الثاني لزوجته وصممه من قبل الصائغ يان سيكارد Yan Sicard في دار مجوهرات فريد FRED، وتتكرر عبارة "العظمة لله" على كامل التاج، وتحيط بها أنماط ناعمة أنيقة.
أول مرة ارتدت فيها الملكة رانيا التاج؛ كانت في عام 2006 خلال زيارة رسمية قامت بها برفقة الملك عبدالله الثاني إلى هولندا، وتحديداً خلال حفل العشاء الفخم الذي أقيم على شرف هذه الزيارة، أما ثاني مرة ارتدت فيها الملكة رانيا التاج؛ فقد كانت عام 2008 من أجل الصورة التي التقطها لها المصور ماريو تستينو Mario Testino للظهور في عدد سبتمبر من مجلة فانيتي فير Vanity Fair.
والمرة الثالثة التي ارتدت فيها الملكة الأردنية التاج، كانت في حفل العشاء الفاخر الذي أقيم احتفالاً بزفاف ابنها ولي العهد الأمير الحسين وعروسه الأميرة رجوة في يونيو 2023.
وفي أحدث ظهور لها خلال الصورة الرسمية للاحتفال باليوبيل الفضي لتتويج الملك عبد الله الثاني ملكاً للأردن، اختارت الملكة رانيا هذا التاج الذي يتمتع بالفرادة والتميز ضمن مجموعة تيجانها، وبسبب جماله وفخامته اكتفت الملكة بارتداء أقراط مرصعة بالألماس وسوار تنس ناعم، ولم تلجأ إلى تنسيق عقد فاخر مع إطلالتها.

   هذا التاج هو أكثر تاج ارتدته الملكة رانيا، وهو تاج رفيع من بوشرون Boucheron يتميز بتصميم بسيط، ويمكن ارتداؤه بعدة أشكال، حيث يمكن إزالته عن قاعدته وارتداؤه كسوار يلتف حول المعصم.

شوهدت الملكة رانيا ترتدي التاج أكثر من مرة منذ عام 2008، وهو العام الذي صممت فيه بوشرون التاج للملكة الأردنية، حيث ارتدته خلال حفل زفاف ولية عهد السويد الأميرة فيكتوريا والأمير دانيال عام 2010، وأيضاً خلال الاحتفال بالذكرى العاشرة لتتويج الملك عبدالله الثاني في عام 2009.
تصميم التاج يحمل 3 أحجار ألماس متدلية من أشكال لولبية تتصل مع صفين من الألماس.
يذكر أن الملكة رانيا أعارت هذا التاج مؤخراً لابنتها الأميرة سلمى، التي ارتدته خلال حفل الاستقبال الذي أقيم على شرف زفاف شقيقها الأمير الحسين والأميرة رجوة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الملكة رانيا تلتقي مجموعة من الشباب الرياديين في الأردن

 

الملكة رانيا تنشر أغنية خاصة بمناسبة زفاف ابنها ولي العهد الأمير الحسين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبرز تيجان الملكة رانيا الفاخرة بمناسبة ذكرى زواجها الـ31 أبرز تيجان الملكة رانيا الفاخرة بمناسبة ذكرى زواجها الـ31



GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 07:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 05:44 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تنسيقات عصرية للبليزر على طريقة النجمات

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 العرب اليوم - هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab