وليام بانكس –بلاني يُوضّح أنَّه يتعامل مع الفساتين فقط
آخر تحديث GMT14:11:16
 العرب اليوم -

أوضح أنَّه يكره أن يدعوه "ستايلست"

وليام بانكس –بلاني يُوضّح أنَّه يتعامل مع الفساتين فقط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وليام بانكس –بلاني يُوضّح أنَّه يتعامل مع الفساتين فقط

ابداع المصمم وليام بانكس-بلاني
 لندن - ماريا طبراني

أبدع المصمم وليام بانكس-بلاني اتجاهًا مبتكرًا تمامًا لنفسه في عالم الأزياء، حيث أنَّه لا يُصمم أو يصنع الفساتين، بل يساعد المشترين والمصنعين على إيجاد ضالتهم في التصميمات والأقمشة الكلاسيكية القديمة, وعن طريق البحث عن الموديلات القديمة، والتي قد يكون لها مدلول تاريخي، مثل فستان إرتدته نجمة أثناء تسملها الأوسكار أو فستان ينتمي للعائلة المالكة، كون وليام شهرته، والتي جعلت متجره وليام فينتاغ من أشهر المتاجر في عالم الموضة.

ويقول وليام أنَّه يكره أن يدعوه ستايلست، فهو ليس من شأنه إلباس النساء أو إخبارهن ماذا عليهن أن يرتدين، لذلك هو لا يعمل مع الحقائب أو الأحذية، بل مع الفساتين فقط, وقد تأسست الشركة في عام 2010، بعدما عمل بانكس-بلاني، 42 عامًا، كتاجر اعمال فنية، تاجر أنتيكات ومصمم ديكور، حتى انتهى به المطاف لبيع الملابس الكلاسيكية لبضع عشرات من صديقاته والمعارف، وعندما اشتهر اتخذ من تلك الهواية مهنة.

وليام بانكس –بلاني يُوضّح أنَّه يتعامل مع الفساتين فقط

ويتميز بانكس بذوق راق للغاية، فهو لا يدع فرصة لفستان يحمل حكاية أو تاريخ إلا واقتناه، لذا هو يتعامل مع جميع الماركات العالمية، مثل لويس فوتون، شانيل وغيرهما, وعادة ما تستخدم فساتينه نجمات هوليوود في جلسات التصوير أو في مشاهد الأفلام التي تتضمن فساتين قديمة إلى حد ما.
يُذكر أنَّ النجمات اللاتي تعاملن معه هن, راتشيل زوي, وكريستين سكوت توماس, وأمل كلوني, وكيت أبتون, وبانكس-بلاني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وليام بانكس –بلاني يُوضّح أنَّه يتعامل مع الفساتين فقط وليام بانكس –بلاني يُوضّح أنَّه يتعامل مع الفساتين فقط



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 04:29 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

الجامد والسائح... في حكاية الحاج أبي صالح

GMT 08:22 2024 الجمعة ,27 أيلول / سبتمبر

الهجوم على بني أميّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab