لبنى أحمد تكشف أهميّة حجر الأمونايت وتأثيره على طاقة المكان
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

بيَّنت لـ"العرب اليوم" ضرورة تنظيفه بالماء وتبخيره بالبخور

لبنى أحمد تكشف أهميّة حجر "الأمونايت" وتأثيره على طاقة المكان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تكشف أهميّة حجر "الأمونايت" وتأثيره على طاقة المكان

لبنى أحمد استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال
القاهرة - العرب اليوم

كشفت لبنى أحمد، استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال، عن أهمية حجر "الأمونايت" وتأثيره على طاقة المكان. وقالت لبنى أحمد، خلال تصريح خاص لها إلى "العرب اليوم": "يعدّ الأمونايت من الأحجار الصدفية الجميلة جدا ويشبه إلى حد كبير حجر الأوبال بانعكاساته اللونية، وهو من الأصداف البحرية معروف شعبيا (بحجر العطف)، وهو من الأحجار المناسبة جدا لوضعها داخل المكاتب والمراكز والبيوت، فتأثيره يغطي مساحة كبيرة لذا كلما كبر حجمه كان أفضل".

وتابعت: "الأمونايت مخصص لضبط وتنظيف الأماكن وسحب أي طاقة سلبية وإعطاء الأماكن طاقة كونية كبيرة، إذ يحتوى على عنصر الماء  لأنه حجر صدفي يستخرج من الماء، لذا فهو يحتفظ بطاقة البحار والمد والجزر، كما أنه في الأصل مخلوق حيوي بحري ويعيش به طاقة الحياة وقد تحور عبر آلاف السنين، وتحول إلى الأحجار الكريمة بسبب الضغط والقدم والتركيب الكيميائي عبر آلاف السنين".

وأضافت لبنى أحمد: "لذلك فهذا النوع من الأحجار الكريمة يكون قويا جدا لسحب الطاقات السلبية الكونية والصادرة عن أشخاص مثل السحر والعين والمس وتسحبها بقوه بداخلها، لذا فهو مناسب لتنظيف طاقة المكان في العمل والمراكز والمحال والشركات، وكذلك أيضا المنازل، وبما أنه يسحب الطاقات السلبية بداخله فمن الضروري تنظيفه دوريا بالماء والملح وتبخيره بالبخور ويفضل بخور الصندل".

قد يهمك أيضاً :

لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان "المغرب" لعقد ندوة للطاقة الحيوية

دورة للعلاج بطاقة الحياة وندوة مجانية لأهل المغرب في فاس

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف أهميّة حجر الأمونايت وتأثيره على طاقة المكان لبنى أحمد تكشف أهميّة حجر الأمونايت وتأثيره على طاقة المكان



GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء

GMT 20:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مختلفة لجعل غرفة المعيشة مميَّزة وأكثر راحة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 23:36 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق مختلفة لاستخدام المرايا لتكبير المساحات الصغيرة بصرياً

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab