القضايا الخارجية تهيمن على مناظرات الجمهوريين وترامب المتغيب عنها يهاجم بايدن
آخر تحديث GMT14:06:52
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

القضايا الخارجية تهيمن على مناظرات الجمهوريين وترامب المتغيب عنها يهاجم بايدن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القضايا الخارجية تهيمن على مناظرات الجمهوريين وترامب المتغيب عنها يهاجم بايدن

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب
واشنطن ـ العرب اليوم

تواجه خمسة مرشحين للانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في السباق إلى البيت الأبيض في ثالث مناظرة تلفزيونية كان الغائب الحاضر فيها، كسابقاتها، هو المرشح الأوفر حظا الرئيس السابق دونالد ترامب الذي صوب عليه الجميع سهام انتقاداتهم.

وتعددت الملفات التي عرضت لها المناظرة من الحرب الدائرة بين إسرائيل و«حماس» في قطاع غزة، مرورا بقضية الإجهاض الشائكة، ووصولا إلى الملف الاقتصادي الداخلي في الولايات المتحدة.

وعلى غرار ما فعل في المناظرتين السابقتين، اختار ترامب التغيب عن هذه المناظرة الثالثة بدعوى تقدمه بفارق شاسع جدا عن سائر منافسيه الجمهوريين في استطلاعات الرأي.

وخلافا للمناظرتين السابقتين اللتين تمحور النقاش فيهما على المسائل السياسية، خصص المتناظرون الجمهوريون الخمسة (أربعة رجال وامرأة) حيزا كبيرا من مناظرتهم مساء امس الاول للحديث عن قضايا السياسية الخارجية.

وأولى هذه القضايا كانت الحرب الدائرة منذ شهر بين إسرائيل وحركة «حماس»، وفي هذا الملف أظهر جميع المتنافسين الجمهوريين دعما غير مشروط لإسرائيل باعتبارها الحليف التاريخي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط.

واختار الحزب الجمهوري تنظيم هذه المناظرة في ميامي بالاشتراك مع «الائتلاف اليهودي الجمهوري» وهو جمعية يهودية محافظة تتمتع بنفوذ كبير.

وقالت السفيرة السابقة لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي، التي تحتل راهنا المركز الثالث في استطلاعات الرأي، إن «آخر ما ينبغي علينا أن نفعله هو أن نقول لإسرائيل ما يجب عليها أن تفعله».

وإذا كان المتناظرون توحدوا في دعم إسرائيل فإن خلافاتهم بدت جلية حول الحرب في أوكرانيا حيث يحتل بلدهم صدارة الداعمين لكييف في إمدادات الأسلحة.

وخلال المناظرة، دعا بعض هؤلاء المرشحين إلى وقف هذه المساعدات العسكرية لأوكرانيا نهائيا.

وبلغ الأمر برجل الأعمال فيفيك راماسوامي بأن يقول إن «أوكرانيا ليست نموذجا للديموقراطية» ورئيسها فولوديمير زيلينسكي هو «نازي».

وهذا الشاب الثلاثيني حديث العهد في المجال السياسي ويقدم نفسه على أنه نسخة محسنة من ترامب.

وخلال المناظرة، قال كريس كريستي الحاكم السابق لولاية نيوجيرسي، في إشارة إلى ترامب الملاحق بدعاوى وتحقيقات قضائية عديدة، إن «أي شخص سيقضي العام ونصف العام المقبل وهو يحاول تجنب السجن والمحاكم لا يمكنه قيادة هذا الحزب أو هذا البلد».

وبذل المتنافسون الجمهوريون قصارى جهدهم لتقديم أفضل مسار للتعامل مع هذه قضية الإجهاض المتفجرة سياسيا، لاسيما بعدما اختار الناخبون في ولاية أوهايو إدراج الحق في الإجهاض في دستور الولاية، في مؤشر جديد على أهمية هذه القضية في الانتخابات الرئاسية المقبلة.

في المقابل، لايزال ترامب يتقدم السباق الجمهوري بفارق شاسع عن بقية منافسيه، إذ تعطيه استطلاعات الرأي حاليا 58% من نوايا التصويت في أوساط الناخبين الجمهوريين، رغم لوائح الاتهام الأربع الموجهة إليه.

ويعتمد الرئيس السابق على قاعدة مؤيديه الذين يكنون له ولاء شديدا والذين ينتصرون له في كل مشاكله مع القضاء.

وردا على المناظرة، قرر ترامب المضي في سلوكه الاستفزازي المعتاد عبر تنظيمه تجمعا انتخابيا كبيرا في مدينة مجاورة لميامي تبعد 18 كيلومترا فقط عن مقر محطة «ان. بي. سي» حيث كان خصومه يتناظرون.

وبهذه الخطوة التي أراد من خلالها تأكيد ازدرائه لمنافسيه الخمسة، ظهر ترامب مرشحا جمهوريا وحيدا وسط بحر من القبعات الحمراء التي هتف معتمروها تكرارا اسم بلدهم: «يو إس إيه! يو إس إيه».

ولم يأت ترامب السبعيني على ذكر منافسيه الجمهوريين الخمسة إلا لماما، مفضلا تركيز هجومه على الرئيس الديموقراطي جو بايدن، حيث قال إن «مشكلته (بايدن) ليست في عمره، هم لا ينفكون يقولون ذلك.. مشكلته هي أنه غير كفء بتاتا».

قد يهمك ايضا

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب رهن الاعتقال في محكمة نيويورك وينفي ارتكابه لـ 34 تهمة

ترامب يغادر الاحتجاز بعد أخذ بصماته متوجها إلى قاعة المحكمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القضايا الخارجية تهيمن على مناظرات الجمهوريين وترامب المتغيب عنها يهاجم بايدن القضايا الخارجية تهيمن على مناظرات الجمهوريين وترامب المتغيب عنها يهاجم بايدن



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 12:43 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

كاتي بيري تنجو من تشويه وجهها بالنار بسبب معجبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab