سارة كانينغ تصف قَتلة خطيبتها بـمشتهي الأطفال جنسيًا
آخر تحديث GMT15:18:57
 العرب اليوم -

طالبت ماي بتقنين زواج المِثليين

سارة كانينغ تصف قَتلة "خطيبتها" بـ"مشتهي الأطفال جنسيًا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سارة كانينغ تصف قَتلة "خطيبتها" بـ"مشتهي الأطفال جنسيًا"

الصحافية ليرا ماكي
واشنطن ـ رولا عيسى

هاجمت الممثلة الكندية سارة كانينغ، الإنفصاليين الجمهوريين الذين يعتقد أنهم مسؤولين عن وفاة الصحافية ليرا ماكي في أيرلندا الشمالية، ووصفتهم بمشتهي الأطفال جنسيًا، حيث الطريقة التي يهيئون بها الشباب لارتكاب أعمال عنف. وقالت:" ما أود قوله ربما سيكون ثقيلا وربما يتحدث الناس ضده، ولكنني حقا لا أهتم، ولكنهم يهيئون الشباب والنساء للعنف. إنهم ليسوا أفضل من مَن يتحدثون عنهم، حيث عصابات مشتهي الأطفال جنسيا. إنهم ليسوا أفضل من مشتهي الأطفال جنسيا."

وكانت سارة كانينغ، وهي ممثلة كندية شاركت في بطولة مسلسل ذا سي دبليو يوميات مصاص دماء بدور "جينا سومرز"، على علاقة ارتباط مثلية مع الصحافية ليرا ماكي، وكانتا تُخططان للزواج.

ولفتت إلى أنها تحدثت إلى رئيسة الوزراء البريطانية، تريزا ماي، في جنازة حبيبتها، وأخبرتها بأنها قصرت في واجبها تجاه أيرلندا الشمالية من خلال قولها إن الإجهاض وزواج المثلين جنسيا أمرا غير مهم، وأكدت أنها حثت السيدة ماي على التحرك لتغيير القوانيين من خلال ويستمنستر، حال فشل السياسيون في إحداث تغيير.

وأضافت حبيبة ماكي: " يأخذون حرفيا الشباب المحرومين من حقوقهم في أفضل الأوقات، الذين يعيشون في الفقر، الذين لا يرون مستقبل لأنفسهم في أيرلندا الشمالية. ويخبرونهم بأن الطريق الذي أمامهم هو حمل البندقية في أيديهم. الطريق إلى الأمام ليس بحمل بندقية في يدك."

وأوضحت أن "المساواة في الزواج يعد سبب في التزامي أنا وليرا. كان من المفترض أن نذهب في رحلة كبيرة إلى نيويورك هذا الأسبوع. كنا على وشك أن نصبح مخطوبين. تحدثنا عن الزواج في دونيغال، ولكن أردنا أن يكون حبنا وزواجنا معترف به في أيرلندا الشمالية، فقط مثل بقية أصدقائنا وأفراد عائلتنا. ولكن منع السياسيين حدوث ذلك، رغم أن الغالبية يدعم المساواة في الزواج. وإذا فشل السياسيون في تشريع المساواة في الزواج في ستورمونت، إذاً على رئيسة الوزراء أن تفعل ذلك من خلال ويستمنستر."

وأعلن الجيش الجمهوري الأيرلندي في الشهر الماضي مسؤوليته عن مقتل السيدة ماكي، كما قدم اعتذارا لعائلتها وأصدقائها، ولكن السيدة كانينغ رفضت الاعتذار، قائلة إنه لا يمكن الاعتذار عن قتل شخص كان الهدف في الأساس قتله.

وقد يهمك ايضًا:

الإعلامي الكويتي شعيب راشد يتبرأ من اتهامه بالتحريض على الفسق والفجور

المحكمة العليا في ميانمار ترفض طعن صحافي "رويترز" على الحكم بسجنه

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سارة كانينغ تصف قَتلة خطيبتها بـمشتهي الأطفال جنسيًا سارة كانينغ تصف قَتلة خطيبتها بـمشتهي الأطفال جنسيًا



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025
 العرب اليوم - نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025

GMT 00:20 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك
 العرب اليوم - دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك

GMT 05:59 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق
 العرب اليوم - استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق

GMT 03:03 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

غادة عادل تواجه حمادة هلال في المداح 5 رمضان 2025
 العرب اليوم - غادة عادل تواجه حمادة هلال في المداح 5 رمضان 2025

GMT 11:14 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

ميقاتي يؤكد أن لبنان يواجه واحدة من أخطر المحطات في تاريخه
 العرب اليوم - ميقاتي يؤكد أن لبنان يواجه واحدة من أخطر المحطات في تاريخه

GMT 07:37 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

على رِسلك... ما بيننا أعظم من ذلك!

GMT 09:18 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

السعودية قبل مائتي عامٍ

GMT 08:30 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

حصيلة قتلى إعصار “هيلين” ترتفع إلى 111 شخصًا

GMT 12:48 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

عمرو دياب يتألق في حفله بمدينة العلا السعودية

GMT 07:35 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

اليوم التالي للمنطقة

GMT 07:39 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

أي حزب وأي لبنان وأي إيران؟

GMT 09:34 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

لبنان ضحية منطق إيران... ولا منطق الحزب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab