أم صينية تطعن طفلها 90 طعنة
آخر تحديث GMT01:25:34
 العرب اليوم -

بعد أن عضها أثناء الرضاعة

أم صينية تطعن طفلها 90 طعنة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أم صينية تطعن طفلها 90 طعنة

أم صينية تطعن طفلها الرضيع 90 طعنة

بكين ـ مازن الأسدي   حفظت العناية الإلهية رضيع صيني يبلغ من العمر 8 أشهر، وأبقته على قيد الحياة بعد تلقيه 90 طعنة من والدته، معظمها في الوجه، بعد أنه قام بعضها أثناء رضاعته من ثديها. ويعيش الرضيع شياو باو في سوزهو في مقاطعة جيانغسو شرق الصين، مع والدته واثنين من أعمامه، حيث وجد أحدهما الطفل وهو ملقى في بركة من الدماء في ساحة منزلهم وقام بنقله إلى المستشفى، وكان بحاجة إلى أكثر من 100 غرزة.
أم صينية تطعن طفلها 90 طعنة
واعترفت والدة الطفل، في وقت لاحق، أنها طعنت الطفل بعد أن عضها أثناء الرضاعة الطبيعية، فيما طالب الجيران الحكومة المحلية بأخذ الطفل بعيدًا، لكنهم قالوا إنهم لن يفعلوا ذلك، لأنه لا يوجد تأكيد أن الأم تعاني من مرض عقلي، بالإضافة إلى أن الطفل لا يزال لديه اثنين من أولياء الأمور وهما أعمامه."
أم صينية تطعن طفلها 90 طعنة
ولا يزال المرض العقلي موضوع مغلق نسبيًا في الصين الحديثة، ولا يتم استخدام الدواء ولا العلاج النفسي الحديث على نطاق واسع، ويشير تحليل أُجري على قضايا الصحة النفسية في أربع مقاطعات صينية، نشر في العام 2009 في المجلة الطبية البريطانية " The Lancet"، إلى أن 91 في المائة من البالغين الصينيين، وعددهم 173 مليون شخص، يُعتقد أنهم يعانون من مشاكل عقلية ولم يتلقوا مساعدة متخصصة.
أم صينية تطعن طفلها 90 طعنة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أم صينية تطعن طفلها 90 طعنة أم صينية تطعن طفلها 90 طعنة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab