بعد عام على انفجار المرفأ أطفال بيروت لا يزالون يعانون نفسياً
آخر تحديث GMT19:25:19
 العرب اليوم -
وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني
أخر الأخبار

بعد عام على انفجار المرفأ أطفال بيروت لا يزالون يعانون نفسياً

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بعد عام على انفجار المرفأ أطفال بيروت لا يزالون يعانون نفسياً

جرحى من جراء انفجار مرفأ بيروت
بيروت - العرب اليوم

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة، اليوم (الثلاثاء)، أن أطفال بيروت لا يزالون يعانون نفسياً ومسيرة شفائهم طويلة جراء انفجار المرفأ قبل عام، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.وقالت يوكي موكو، ممثلة اليونيسف في لبنان، في تقرير بعنوان «ندوب لا تمحى» إن «بعد مرور عام كامل على الأحداث المأساوية، يستمر تأثير ما حصل شديداً على الأطفال، كما يستمر كفاح الأسر لتتعافى من آثار الانفجارات في أسوأ وقت تعيشه في خضم أزمة اقتصادية ضخمة مدمرة وجائحة تتفشى».

وأورد التقرير، الصادر في ذكرى مرور عام على الانفجار: «عام مر، وتبقى مسيرة شفاء الأطفال الذين تضرروا... طويلة وبطيئة».وأسفر الانفجار عن مقتل أكثر من 214 شخصاً بينهم ستة أطفال على الأقل وإصابة 6500 آخرين بينهم ألف طفل.

وأظهر مسح أجرته المنظمة في يوليو (تموز) شمل 1200 عائلة تضررت في الانفجار أن «أسرة واحدة من كل ثلاث (أي ما معدله 34 في المائة) يظهر على أطفالها حتى اليوم علامات المعاناة النفسية»، مشيراً إلى أنه «في حالة الراشدين ترتفع النسبة إلى واحد من كل اثنين (45.6 في المائة)».

ونقل التقرير عن طفلة في الـ12 من العمر قولها: «لم أنس لحظة هلع الناس ولا البكاء الشديد في ذاك اليوم، ولا مشهد الناس، الذين يسحبون بدمائهم على الأرض».وعمقت كارثة الانفجار وتفشي فيروس «كورونا» قبلها، الانهيار الاقتصادي الذي يشهده لبنان منذ صيف عام 2019 وصنفه البنك الدولي بين الأسوأ في العالم منذ منتصف القرن التاسع عشر.

على وقع الانهيار الاقتصادي المتسارع، بات أكثر من نصف اللبنانيين تحت خط الفقر، وفقدت الليرة اللبنانية أكثر من 90 في المائة من قيمتها أمام الدولار، فيما ارتفعت أسعار المواد والبضائع كافة، حتى أن أسعار مواد غذائية أساسية ارتفعت بأكثر من 700 في المائة خلال عامين.

وفوق ذلك كله، يعاني لبنان من أزمة محروقات ونقص في مواد غذائية وطبية وأساسية.وتشهد معظم المناطق حاليا تقنيناً شديداً في الكهرباء يصل إلى 22 ساعة في اليوم، بينما لا يوجد ما يكفي من الوقود لتشغيل المولدات الخاصة.

وبناء على مقابلات أجرتها في أبريل (نيسان) مع 1244 عائلة، وجدت اليونيسف أن 77 في المائة من الأسر لا تملك ما يكفي من غذاء أو مال لشراء السلع الغذائية، كما أن أكثر من 30 في المائة من أطفال تلك الأسر ناموا في مارس (آذار) «ببطونٍ خاوية».

قد يهمك ايضا

المحقّق في إنفجار مرفأ بيروت يرفض تزويد البرلمان بأدلة ضد بعض النواب

مسؤولون كبار أمام القضاء لتحقيق في إنفجار مرفأ بيروت وتحذير من عرقلة التحقيق

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بعد عام على انفجار المرفأ أطفال بيروت لا يزالون يعانون نفسياً بعد عام على انفجار المرفأ أطفال بيروت لا يزالون يعانون نفسياً



GMT 05:34 2021 الأربعاء ,15 كانون الأول / ديسمبر

297 جريمة نتيجة طلق ناري و36 طعناً بأداة حادة خلال عام في سوريا

GMT 00:05 2021 الأحد ,05 كانون الأول / ديسمبر

لاجئون سوريون تُخيفهم فكرة الترحيل من أوروبا

GMT 02:54 2021 الأربعاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

2.3 مليون مقيم في لبنان ينضمون إلى قوافل الفقراء

الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab