استنشاق رائحة التوت تساعد على خفض الوزن
آخر تحديث GMT10:24:19
 العرب اليوم -

استنشاق رائحة التوت تساعد على خفض الوزن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استنشاق رائحة التوت تساعد على خفض الوزن

استنشاق رائحة التوت تساعد على خفض الوزن
القاهرة ـ العرب اليوم

أظهرت أبحاث طبية أن استنشاق المركبات العطرية خاصة رائحة التوت وعدد من الفواكه يساعد بصورة كبيرة على فقدان الوزن.

 وأوضح الباحثون أن مركبات التوت غالبا ما تتم الاستعانة بها لإدخال رائحة الفواكه لمستحضرات التجميل والموادالغذائية، وأنه يمكن استخلاص مابين 1 إلى 4 ملليجرامات من هذه المركبات الهامة من كل كيلوجرام من الفاكهة الطازجة.

وكشفت الدراسة أن هذه المركبات التي أطلق عليها اسم "أديبونيكتين" تعمل على تنظيم عملية التمثيل الغذائي، بالإضافة إلى تحفيز الجسم على عدم الاحتفاظ بالدهون وتخزينها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استنشاق رائحة التوت تساعد على خفض الوزن استنشاق رائحة التوت تساعد على خفض الوزن



GMT 10:28 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

مشروبات صحية تساعد على إذابة الدهون بشكل صحي وفعال

GMT 15:30 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

أطعمة تقلل من مشكلة انتفاخ البطن

GMT 15:01 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

7 علاجات منزلية لعلاج قرحة الفم

GMT 14:25 2024 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

أشهر الطرق التي تساعد كعلاج يوقف رشح الأنف

GMT 14:51 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

رصد فوائد فيتامين «د» في الحد من خطر سرطان الثدي

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:24 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة
 العرب اليوم - مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab