مطالب محمد صلاح قد تجعل علاقته سامة مع ليفربول
آخر تحديث GMT16:17:33
 العرب اليوم -

مطالب محمد صلاح قد تجعل علاقته "سامة" مع ليفربول

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مطالب محمد صلاح قد تجعل علاقته "سامة" مع ليفربول

اللاعب المصري محمد صلاح
لندن ـ العرب اليوم

حذر فرانك ماكافيني نجم ويستهام يونايتد السابق من أن مطالب محمد صلاح المبالغ بها لتجديد عقده، قد تسبب في جعل علاقته بليفربول "سامة". يريد النجم المصري الدولي عقداً جديداً يحصل به على 500 ألف جنيه استرليني في الأسبوع، ويستمر حتى عام 2026 للبقاء في الآنفيلد. ينتهي عقد نجم وهداف ليفربول الحالي في عام 2023، ويبدو أن النادي الأحمر يريد بذل كل جهد للإبقاء عليه وخصوصاً وأن اللاعب صاحب الـ29 عاماً بدأ الموسم الحالي بمستوى استثنائي وسجل 17 هدفاً في 12 مباراة. مع ذلك وصف ماكافيني مطالب صلاح بأنها مجنونة، وقال لفوتبول إنسايدر : "ما يطلبه هو مبلغ مجنون من المال..إذا لم يجدد معه ليفربول فإن الجماهير ستلقي باللوم على النادي ولكن هل يمكن لأي نادٍ آخر أن يدفعه ما يطلبه صلاح، لا أعتقد أن ريال مدريد وبرشلونة سوف يستطيعان، ولا أعتقد أن ليفربول سيبيعه لمنافس محلي". استطرد: "آخر شيء نريده هو أن تصبح العلاقة بين صلاح وليفربول سامة، وأتخيل إذا كان زملائي في الفريق يطلبون هذا القدر من المال سأكون غاضباً، وأتخيل أن زملاء صلاح في الفريق سيفكرون بالشكل نفسه".

قد يهمك ايضا 

ثلاثة أسباب تمنع صلاح من حصد الكرة الذهبية

محمد صلاح يحدد شروطه لتجديد عقده مع ليفربول وريال مدريد يُراقب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مطالب محمد صلاح قد تجعل علاقته سامة مع ليفربول مطالب محمد صلاح قد تجعل علاقته سامة مع ليفربول



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab