إبراهيم ناقش مع آن دسيمور ملف النازحين السوريين في لبنان
آخر تحديث GMT18:13:33
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

إبراهيم ناقش مع آن دسيمور ملف النازحين السوريين في لبنان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إبراهيم ناقش مع آن دسيمور ملف النازحين السوريين في لبنان

بيروت – جورج شاهين

استعرض المدير العام للأمن العام في لبنان اللواء عباس إبراهيم قبل ظهر اليوم في مكتبه مع وفد فلسطيني مؤلف من كل من علي بركة عن حركة حماس، أبو عماد رامز مصطفى عن الجبهة الشعبية - القيادة العامة وأبو عماد الرفاعي عن الجهاد الإسلامي الوضع في المخيمات في لبنان والإجراءات الكفيلة بتحييد الفلسطينيين عن الصراعات اللبنانية الداخلية إضافة إلى مواضيع أخرى مشتركة.    والتقى اللواء إبراهيم، رئيس المفوضية العليا للاجئين آن دسيمور وتم البحث في ملف النازحين السوريين في لبنان والبرامج المقررة لدعمهم وسبل تعزيز التنسيق مع الجمعيات والهيئات الدولية المانحة.    وقال إنه من المؤسف أن تكون المشاريع المتعلقة بالدولة تنفذ بهذه الذهنية لأن في النهاية أموال الدولة هي من أموال المواطنين ويجب المحافظة عليها، فكلفة الكاميرات والأجهزة والمولدات هي 3 ملايين دولار وكلفة ترميم الأبنية 6 ملايين دولار للأبنية الموجودة لكن ما شاهدته في المبنى "د" لا تتجاوز كلفة الأعمال المنجزة أكثر من مائة ألف دولار، ستتم مساءلة المسؤولين وواضعي دراسة ترميم الأبنية.   وتمنى الوزير شربل على مجلس القضاء الأعلى ووزير العدل تحديدا البدء في المحاكمات في السجن بدلا من سوق السجناء إلى قصر العدل بعد جهوز القاعة في سجن رومية التي تعتبر من أحدث قصور العدل في لبنان من حيث تجهيزاتها وتقنياتها وتأمين الحماية ، مشيرا إلى أنها توفر على قوى الأمن الداخلي السوق والحماية وتسرع المحاكمات ليس فقط للإسلاميين بل للمسجونين جميعهم رأفة بهم لأن بعضهم تخطى مدة العقوبة المفترضة في حقه .    وأضاف "إذا لم يستخدموا المحكمة التي شيدتها الدولة بكلفة بلغت قرابة مليونين ونصف المليون دولار، سأعمل على تحويلها إلى غرف للسجن وليس مسموحا أن نكمل بهذا الأسلوب إذا كنا نريد بناء دولة".    وردا على أسئلة الصحافيين، أكد الوزير شربل أن الوزارة ستفتح تحقيقا في موضوع ترميم الأبنية لجلاء الحقيقة وهي لن تقبل أن يكون هناك هدر في المال العام، وتوجه بالشكر إلى القاضي جان فهد الذي باشر باستجواب الموقوفين بعدما كانت الذريعة أن لا مكان لاستجوابهم في قصر وزارة العدل وتمنى عليه استكمال خطوته الإيجابية بإجراء المحاكمات في القاعة المخصصة في سجن رومية .   وقال "انتفضت على الكلفة المخصصة لترميم المباني التي لم تأت متطابقة في التنفيذ، فالدولة ليست مشاعا وأموالها التي تجبى من الناس لخدمتهم".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إبراهيم ناقش مع آن دسيمور ملف النازحين السوريين في لبنان إبراهيم ناقش مع آن دسيمور ملف النازحين السوريين في لبنان



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab