أعجبتني فكرة القلب وما يريد لأنها عربيّة خالصة
آخر تحديث GMT13:37:50
 العرب اليوم -

الإعلاميّة حليمة بولند لـ"العرب اليوم":

أعجبتني فكرة "القلب وما يريد" لأنها عربيّة خالصة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أعجبتني فكرة "القلب وما يريد" لأنها عربيّة خالصة

الإعلامية حليمة بولند
القاهرة ـ محمد إمام

أعربت الإعلامية حليمة بولند عن سعادتها البالغة لتقديم برنامج جديد على شاشة قناة "المحور"، كاشفة عن أنَّ فكرة "القلب وما يريد" عربيّة خالصة، ولم يسبق لأي برنامج أجنبي تقديمها، ومؤكّدة أنَّ البرامج السياسيّة خارج حساباتها المستقبليّة.
وأبرزت بولند، في حديث إلى "العرب اليوم"، أنّها "سعيدة جدًا لإطلالتي على جمهوري، عبر شاشة مصريّة بحجم قناة (المحور)، التي تتمتع بنسبة مشاهدة عالية، من خلال برنامج جديد، سيحمل عنوان (القلب وما يريد)".
وأوضحت الإعلاميّة أنَّ "البرنامج مختلف تمامًا عمّا قدّمته من قبل، وهو يميل إلى التّحدث عن الجانب الإنساني، والحياة الخاصة للنجوم الذين سأستضيفهم، ولكن بأسلوب جديد ومختلف تمامًا عن الدارج والمألوف".
وبشأن ما جذبها لهذا البرنامج، أشارت إلى أنَّ "الفكرة أعجبتني كثيرًا، لأنّها مختلفة تمامًا عما قدمته، وعن أي برنامج آخر، ويكفي أنها فكرة عربية خالصة، غير مستنسخة من أيّ برنامج آخر، وهو ما أسعى إليه دائمًا".
وأكّدت بولند أنَّ "أمر المنافسة مع الإعلاميات المصريّات لا يشغلها"، مضيفة "يكفيني أني من أكبر الإعلاميات في الوطن العربي والخليج".
وأشارت، بشأن ابتعادها عن السياسة، إلى أنَّ "السياسة خارج حساباتي، ولا أفكر يومًا في تقديم برنامج سياسيّ، فأنا أميل أكثر لبرامج المنوعات، والمسابقات".
واعتبرت الإعلاميّة حليمة بولند أنَّ "شخصيتي سعاد حسني وهند رستم كانتا أجمل الشخصيات الآتي قلّدتها في برنامج المسابقات الذي قدّمته"، مبيّنة "عدم تخوفها من الظهور على شاشة مصرية، على الرغم من اختلاف لهجتها عن  اللّهجة المصريّة".
وأضافت، بشأن التمثيل، "منذ دخولي المجال الإعلامي تأتيني العديد من العروض، للاشتراك في أي عمل فني، من بينها عروض من مصر، من طرف المنتج محمد السبكي، إلا أنّني رفضت تمامًا"، موضحة أنّها "أشعر أنَّ عملي الإعلامي أهم، ويجب أن أركز فيه أكثر، لاسيما أنّني أشعر بالتقصير في حق مهنتي، بعدما رزقت بطفلتي ماريا"، مشيرة إلى أنها "اختفت بقصد عن الإعلام، لأنني عندما كنت أحمل طفلين توأمين ظهرت على الشاشة وبعدها تعرضت للإجهاض، فوقتها تأكّدت أنَّ الحسد موجود، ومنتشر كثيرًا، لذا وجدت من الأنسب البعد عن الشاشة، حتى يتم حملي على خير".
وعن الأسباب التي أدّت إلى شعورها بالتقصير في عملها الإعلامي، أوضحت بولند أنَّ "مسؤولياتها العائليّة باتت أكبر مع ولادة ابنتها ماريا، ما جعل الوقت يبدو ضيقًا تمامًا للاهتمام بمهنتي"، مؤكّدة أنّها تحاول أداء واجبها كاملاً في حياتها المهنيّة والأسريّة.
وتطرقت بولند، في ختام حديثها إلى "العرب اليوم"، إلى الشائعات التي راجت إثر حصولها على العديد من التكريمات، موضحة أنَّ "التقدير الذي نالته لم يشعرها بالغرور، بل حمّلها مسؤولية أكبر".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أعجبتني فكرة القلب وما يريد لأنها عربيّة خالصة أعجبتني فكرة القلب وما يريد لأنها عربيّة خالصة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab