ريهام السهلي تكشف فكرة برنامجها الجديد المواجهة
آخر تحديث GMT10:36:27
 العرب اليوم -

أوضحت لـ " العرب اليوم" أهمية دعم التلفزيون الوطني 

ريهام السهلي تكشف فكرة برنامجها الجديد "المواجهة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ريهام السهلي تكشف فكرة برنامجها الجديد "المواجهة"

الإعلامية ريهام السهلي
القاهرة _فاطمة علي

كشفت الإعلامية ريهام السهلي فكرة برنامجها الجديد "المواجهة"، حيث أوضحت أنه يعتمد على مواجهة الضيف بمجموعه من الحقائق وأهم المشكلات، وهو برنامج حواري أقرب للتوك شو, ويستضيف مجموعه من الضيوف من كل المجالات سواءً وزراء أو فنانين أو أعضاء مجلس الشعب، معربة عن سعادتها بردود الفعل على البرنامج.

 وتحدثت عن سبب انضمامها لبرنامج "أنا مصر" المذاع على التلفزيون المصري قائلة " السبب هو أنني لدي قناعة كبيرة بأننا لابد أن نقف مع التلفزيون المصري ونقدم برنامجًا يليق به, بالإضافة إلى أن بدايتي في الإعلام كانت من خلاله، والعاملون في ماسبيرو متميزون لكنهم في حاجه لفرصة جديدة, مشيرة إلى أن مشكلة ماسبيرو تكمن في ضعف إمكاناته وليست العاملين فيه"

وتابعت "يحتاج ماسبيرو اهتمامًا كبيرًا من جانب المسؤولين والقيادات الموجودة في الدولة وعلى القيادات الموجودة فيه أن تفكر بطريقة مختلفة حتى تعطي فرص للعاملين فيه والمساعدة في حل مشاكل ماسبيرو حتى يتم التغلب على حالة الإحباط الموجودة لدى البعض ,فمعظم العاملين في الفضائيات من أبناء ماسبيرو، مضيفه أنها لم تحصل على أجر مقابل مشاركتها في تقديم البرنامج والعائد منه سيعود "لماسبيرو" .

 وتطرقت بشأن مدى تحقيق البرنامج لأي نجاح وأردفت "نحن دائمًا ما نحاول تقديم مواضيع جديدة ومختلفة, والتوفيق من عند الله ,ومسألة النجاح والتقييم الحكم فيها للجمهور"،

أما عن تعرض البرنامج للنقد فقالت "أحترم أي رأي وأي نقد, ولكن سنحاول كسب ثقة المشاهد وبالنسبة لحجم الحرية في التلفزيون مقارنة بالفضائيات فأكدت أنه لم يتدخل أي شخص في عملي ولم يحدث يومًا أن قيل لي قولي أو لا تقولي,لأني أعمل بضميري

وتطرقت بالحديث بشأن برنامج " يوم بيوم" ومدى منافسته وسط البرامج الأخرى قائلة " صحيح أن هناك عدد كبير من برامج التوك شو على كل الفضائيات ولكن الفرق أن الناس تذهب للمذيع الذي يتمتع بالمصداقية ,وأنا شخصيًا لدى أسلوبي الذى لم يتغير سواءً في هذه القناة أو تلك ,بالإضافة إلى أن فريق الإعداد يقومون ببذل مجهود كبير ,سواءً كانت هناك مواضيع مشابهة في كل البرامج لكن طريقة التناول تختلف، وتابعت الحديث عن القضايا السياسية في برامج التوك شو، مؤكدة أن طبيعة برامج التوك شو يغلب عليها الطابع السياسي، وهو نوع من البرامج المهتمة بالسياسة ,بالإضافة إلى أن السياسة مرتبطة بكل شيء في حياتنا .

 وعن تراجع برامج التوك شو خلال هذه الفترة فترى أن أحد الأسباب الرئيسية التجاوزات، وهذا جعل الناس تمل من أداء البعض في برامج التوك شو ,منها مذيع صوته عالٍ أو طريقة التقديم ,وهناك برامج أخرى تقدم قضايا سياسية بأسلوب محترم , وأكدت أن التجاوزات على الفضائيات أمر مرفوض، وأن كل شخص له لونه وأسلوبه في طريقة التقديم ,أما الشعرة بين الحرية والتجاوز في الخمس سنوات الماضية فأصبحت الطريقة التي يتم التعامل بها وهي الطريقة التي بها شيء من التجاوز وأصبح مفهوم الحرية لدى البعض خاطئ وما يحدث على السوشيال ميديا ليس حرية.

وأشارت السهلي إلى أن السبب الرئيس في هجرة مذيعي التلفزيون إلى الفضائيات هو البحث عن فرص أكبر وإمكانات أفضل ,بالإضافة إلى أن الفضائيات تتمتع بنسب عالية من المشاهدة ,أما التلفزيون فمشكلته تكمن في ضعف الإمكانيات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريهام السهلي تكشف فكرة برنامجها الجديد المواجهة ريهام السهلي تكشف فكرة برنامجها الجديد المواجهة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab