دوللي عياش تُؤكّد أنَّها نجحت في برنامجها وتبحث عن فرصة أكبر
آخر تحديث GMT09:49:01
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" سبب انفصالها عن الـ "ام تي في"

دوللي عياش تُؤكّد أنَّها نجحت في برنامجها وتبحث عن فرصة أكبر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دوللي عياش تُؤكّد أنَّها نجحت في برنامجها وتبحث عن فرصة أكبر

الاعلامية اللبنانية دوللي عياش
بيروت - ميشال حداد

كشفت الاعلامية اللبنانية دوللي عياش أن ابتعادها عن محطة "ام تي في" لا يعني وجود مشاكل بينها و بينهم وأوضحت أنَّها انفصلت عن الشاشة لأنها قدمت خلال خمس سنوات متتالية برنامجاً واحداً هو " أغاني أغاني ", موضحةً أنه من بعد تلك الفترة شعرت بأنها ممكن ان تكون ضمن اطار برامج اكثر ضخامة و قوة, وأضافت, "في تلك المرحلة الفرصة لم تكن متاحة لدى الـ "ام تي في", لان لم يكن لديها برامج جديدة".

 وقالت, "اعطيت نفسي اجازة مدتها سنة و نصف من أجل أن ترفع عني الأضواء و كي يشتاق الناس لي و أعود ببرنامج يلبي طموحاتي", تابعت, "وقتها لو كان هناك برنامج في الـ " ام تي في " اقوى من " أغاني أغاني " لكنت بقيت الا انني فضلت البحث عن فرصتي خارج نطاق محطة احبها و احترمها" .

وبيَّنت أنَّ تجربتها في المؤسسة اللبنانية للارسال  كانت مثمرة و يبنى عليها الكثير من الخطوات المستقبلية و قالت, "بدأت العروضات تصلني من هنا و هناك وهي ناحية ايجابية و لا اعرف في المرحلة المقبلة أي فكرة سوف اختار من الممكن ان ابقى في الـ “ lbc”  و ايضاً هناك امكانية كي اكون خارج نطاقها لا احد يمكنه توقع المستقبل" .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دوللي عياش تُؤكّد أنَّها نجحت في برنامجها وتبحث عن فرصة أكبر دوللي عياش تُؤكّد أنَّها نجحت في برنامجها وتبحث عن فرصة أكبر



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:45 2024 الأحد ,30 حزيران / يونيو

"طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي
 العرب اليوم - "طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي

GMT 19:56 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

العظماء السبعة ؟!

GMT 19:55 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

الحكومة تعتذر للشعب!

GMT 19:53 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

سقوط لأميركا وليس لجو بايدن

GMT 19:48 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

تأجيل الانتخابات لمدة عام.. لِمَ لا؟!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab