باسم يوسف ينفي تعرضه لانتقادات على مسرح بيت الدين
آخر تحديث GMT05:05:23
 العرب اليوم -

كشف لـ "العرب اليوم" أنه أدى فقرته بلا مشاكل

باسم يوسف ينفي تعرضه لانتقادات على مسرح "بيت الدين"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باسم يوسف ينفي تعرضه لانتقادات على مسرح "بيت الدين"

هكذا أطل باسم يوسف على جمهوره في بيت الدين
بيروت - ميشال حداد

انتفض مجموعة من الشبان اللبنانين و العرب الغاضبين، قبيل اعتلاء الاعلامي المصري باسم يوسف خشبة مسرح مهرجان بيت الدين الدولي، تنديدًا بمواقفه المسئية إلى مصر و الرئيس الراحل جمال عبد الناصر و الرئيس المصري الحالي عبد الفتاج السيسي.

 ووصل الأمر  إلى درجة انسحاب بعض الحاضرين من الأمسية، التي أصر على حضورها النائب في البرلمان اللبناني وليد جنبلاط، وهي دامت لنحو ساعتين تقريبًا.

واستنكرت مصادر لجنة مهرجانات بيت الدين ما ورد في أحد المواقع الإلكترونية عن حدوث إشكال مع أحد الحاضرين من الجمهور، وأن هذه الأخبار عارية تمامًا عن الصحة وهي مجرد تلفيقات من نسج الخيال”، مؤكدة أن الحفلة سارت على ما يرام وفي مناخ من الهدوء التام، وهو ما إنعكس بشكل واضح في أوساط الجمهور المشارك،.

وأكد باسم يوسف في حوار مع "العرب اليوم" أن الأصوات التي تريد "كتم الحرية" لاحت في الأفق، مشيرًا إلى أن إطلالته في مهرجان بيت الدين كانت موفقة، و قال: "لم أسمع أصوات المعترضين، و لا أدري ما حصل بالتحديد، أنا صعدت إلى المسرح، و تكلمت و غادرت بلا أي إشكالات لا أدري من أين أتوا بتلك المعلومات ".

وأوضحت المعلومات أن إنكار يوسف و لجنة المهرجان للأزمة التي حدثت هي محاولة لعدم التأثير أصداء الحفل، المشار إليه، خصوصًا أن هناك تلميحات بأن باسم نصح بالتطبيع مع العدو الإسرائيلي، ولكن هذا الموقف غير موثق او ملموس حتى هذه اللحظة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باسم يوسف ينفي تعرضه لانتقادات على مسرح بيت الدين باسم يوسف ينفي تعرضه لانتقادات على مسرح بيت الدين



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab