وسوف يطمئن محبيه ويؤكد استكمال 60 من علاجه الفيزيائي
آخر تحديث GMT05:10:29
 العرب اليوم -

أكد لـ"العرب اليوم" وجود خلاف مع "روتانا للإنتاج الفني"

وسوف يطمئن محبيه ويؤكد استكمال 60% من علاجه الفيزيائي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وسوف يطمئن محبيه ويؤكد استكمال 60% من علاجه الفيزيائي

جورج وسوف
بيروت ـ ميشال حداد

أكد النجم السوري جورج وسوف أنه مع نهاية العام الجاري يكون قد استكمل نسبة 60% من العلاج الفيزيائي الذي يخضع له في لبنان وقطر والسويد، تحت إشراف أطباء ومعالجين مختصين إلى جانب المتابعة الطبية لوضعه الصحي، وذلك عقب إصابته بجلطة دماغية سببت له الشلل المؤقت في الجهة اليسرى من جسده.

وأوضح وسوف، في حوار مع "العرب اليوم": أعتبر نفسي خرجت من مرحلة الخطر؛ لأن ما حدث معي ليس عاديًّا، ولقد مررت بصعوبات جمة لأن الأزمة كانت خطيرة ولكني تعلمت منها الكثير، ولم أعترض على حُكم الله الذي مدني بالصبر والإرادة، واليوم أندفع نحو التغلب على المرض.

وأضاف الفنان السوري أن هذا المرض ساهم في إسقاط الكثير من الأقنعة من حوله، وجعله يميّز أصدقاءه الحقيقيين من أصحاب المصالح، وهو ما صدمه في بعض الشخصيات التي كانت تلاحقه، فألقى تلك النماذج وراء ظهره وأبقى على الأوفياء.

ورفض سلطان الطرب الحديث عن زواجه الجديد، لكنه ذكر: سعيد بطفلتي الصغيرة وأدعو الله أن يمنحها الحياة السعيدة.

وأكد وسوف شعوره بالشوق للعزف على آلة العود التي رافقته منذ طفولته لكن الأزمة الصحية تمنعه من ذلك، مضيفًا: سأعود للعزف على العود مرة أخرى، فهو رفيق الدرب الطويل، لكن تأثير الجلطة على يدي اليسرى مازال موجودًا وأتمنى أن يزول قريبًا.

وكشف جورج وسوف عن أزمة بينه وبين شركة روتانا للإنتاج الفني وعن مساعِ قوية لحلها، وأنه سيبادر إلى تسجيل مجموعة من أغانيه الجديدة التي ربما لن تكون من إنتاج تلك المؤسسة حال توقفت المفاوضات بينهما، رافضًا الدخول في تفاصيل الخلاف مع الشركة المذكورة.

وبشأن سؤال حول برامج اكتشاف الهواة، ذكر وسوف: لا أميل إلى تلك الأفكار وأفضل ألا أتابعها؛ ليس لأن المواهب ليست جيدة بل لأنني شعرت بأمور أصبحت روتين، ولا أدري كيف ستتصرف الجهات المنتجة للبرامج مع هؤلاء المئات من الحالمين بالشهرة.

وأوضح أنه "صاحب الحفلات الموفقة خلال الأيام الماضية"، مضيفًا: حفلاتي بفضل الله تجاوزت كل التوقعات من لبنان إلى أوروبا والناس عبّروا عن محبتهم بالحضور الكثيف، ولاشك أن أجواء المسرح لم تتغير رغم فترة الغياب؛ لأنني خلال تلك المرحلة كنت أشعر بالشوق للاحتكاك بالجمهور من جديد.

واختتم بقوله: انتظروني بعد عيد رأس السنة عبر أكثر من عمل فني جديد، إضافة إلى حفلات ومهرجانات أخرى، وهناك رحلة إلى السويد وأستراليا وربما أميركا حال تم الاتفاق مع الجهة المنظمة التي تتفاوض معنا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وسوف يطمئن محبيه ويؤكد استكمال 60 من علاجه الفيزيائي وسوف يطمئن محبيه ويؤكد استكمال 60 من علاجه الفيزيائي



GMT 14:13 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ابنة أصالة نصري تتحدث عن معاناة عائلتها في ظل حكم الأسد

GMT 12:26 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

محمد هنيدي يكشف أسباب اتجاهه الى الكوميديا

GMT 14:20 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

إيمان العاصي تتحدث عن طريقتها في تربية ابنتها

GMT 14:14 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

منى زكي تتحدث عن دورها في فيلم «الست»

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
 العرب اليوم - إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab