تسريب الأغاني يُهدّد مستقبل الفن في الوطن العربيّ
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

الفنَّانة المغربيَّة سميرة سعيد لـ"العرب اليوم":

تسريب الأغاني يُهدّد مستقبل الفن في الوطن العربيّ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تسريب الأغاني يُهدّد مستقبل الفن في الوطن العربيّ

الفنان المغربية سميرة سعيد
القاهرة ـ محمود الرفاعي

أعربت الفنان المغربية سميرة سعيد، عن حزنها بسبب تسريب أغنيتها المنفردة الجديدة "اللي بينا"، وطرحها على مواقع التواصل الاجتماعي، مضيفة أن النسخة المسربة ضعيفة وسيئة ولا تحب أن يسمعها أحد على هذا النحو من الأداء.وقالت سميرة سعيد، لـ"العرب اليوم"، إن من قام بتسريب الأغنية لا يعرف حجم التعب الذي تم بذله من أجل إنتاج الأغنية، مشيرة إلى أنها ستتقدم ببلاغ ضد من تورط في التسريب.
وتابعت قولها "هذه الظاهرة السيئة باتت تهدد مستقبلنا الفني والغنائي، فالأغنية كانت بداية تعاقد مع شركة (روتانا) لكن لا أعتقد أن التسريب سيؤثر على مشوارنا لثقتي الكبيرة فيهم".
في سياق متصل، أبدت سميرة سعيد سعادتها لتعاقدها مع شركة "روتانا" لطرح ألبومها الغنائي الجديد، نهاية العام الحالي.
وأضافت "أتمنى أن يحقق هذا التعاون النجاح المأمول، ونقدم أعمالا جيدة ترضي الجمهور العربي"
يُذكر أن أغنية "اللي بينا" هي التعاون الرسمي الأول بين سميرة سعيد، وشركة "روتانا" قبل طرح الألبوم الغنائي، والأغنية من كلمات هشام صادق، وألحان وتوزيع المغربي محسن تيزاف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تسريب الأغاني يُهدّد مستقبل الفن في الوطن العربيّ تسريب الأغاني يُهدّد مستقبل الفن في الوطن العربيّ



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab