زينب مهدي تؤكّد أن ملامح وجه إليسا تحمل العديد من الشفرات
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

أكدت لـ " العرب اليوم" أنها تستخدم قشرة القوة لتحمي نفسها

زينب مهدي تؤكّد أن ملامح وجه إليسا تحمل العديد من الشفرات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زينب مهدي تؤكّد أن ملامح وجه إليسا تحمل العديد من الشفرات

المطربة إليسا
القاهرة - شيماء مكاوي

ظهرت مؤخرا المطربة إليسا في برنامج " المتاهة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني في حوار ساخن وشامل عن حياتها الفنية والشخصية

وكشفت المعالجة النفسية الدكتورة زينب مهدي لـ " العرب اليوم" مفسرة الجانب النفسي لإليسا من خلال تحليل " للغة الجسد " الخاصة بها خلال هذا اللقاء .

وأكدت د. زينب مهدي أن ملامح وجه اليسا تحمل العديد من الشفرات والتي تتمثل في الآتي :

 1-العين : تؤكد أن الفنانة إليسا شخصية حساسة لأبعد الحدود حتي إن دموعها قريبة وأقرب مما هي عليه في البرامج التي تظهر فيها.

 2- الأنف : أنف إليسا توضح أنها لديها ذوق خاص في كل شئ وفي أي شئ بمعني أنه لو كل الناس أتجهت إلي اليمين فوارد جدا أن إليسا تتجه إلي اليسار طالما هي شعرت أن هذا يسبب لها الراحة.

 3- الفم :  فم إليسا وهو ذلك الفم الذي أثار الجدل في كثير من المواقع والبرامج التليفزيونية حتي أنه أصبح علامة مميزة لها كفنانة ولكن لا يوجد أحد قد قام بتفسير ذلك الفم من ناحية فراسة وقراءة الوجوه هذا الفم يعني أنها لا ترضي بأي شئ بسهولة إلا بعد فحص وتحليل دقيق وهذا يعني أنها ناقده جيده ولديها قوة ملاحظة فظيعة وبالمعني الشعبي الدارج أنها إمرأة ( لا يعجبها العجب ).

 4- الوجهة : وجه إليسا وهو الوجه الماسي ، يعني أن إليسا إنسانة ذكية بشكل كبير جدا ولكن تحب ألا تظهر هذا الذكاء بشكل كبير حتي تعرف طريقة تفكير الشخص الذي أمامها، وتتابع : اما التحليل العام لشخصية إليسا فيقال في العديد من البرامج أن إليسا صريحة بدرجة كبيرة جدا وتفسير ذلك أنها تعرضت للعديد من الضغوط الغير طبيعية والتي لا يستطيع إنسان تحملها ولذلك أضطرت أن تستخدم الصراحة المطلقة حتي تستطيع أن تعيش في هذه الدنيا ومن هنا نقول أن إليسا تستخدم قشرة القوة حتى تحمي نفسها لأنها شخصية رقيقة المشاعر وحساسة جدا فوق المعدل الطبيعي الذي عليه شريحة كبيرة من السيدات ولكنها فاقت الحد.

 وتحليل صوت إليسا يلقب صوت إليسا بصوت السماء حيث أنه أطلق عليها معجبيها أنه صوتها مثل صوت السماء والسحاب وهذا يعني أن صوتها من النوع الفريد ولكن في أغلب أغاني إليسا المصورة نجد أنها تضع يدها علي قلبها وهي تغني حتي ولو كانت اللقطة لا تستمر ثواني وهذا يعني أنها شخصية حسية من الدرجة الأولي وكل ما تغنيه نابع من قلبها لذلك لقبت بملكة الإحساس.


وأوضحت د . زينب إن تحليل إجاباتها علي أسئلة الإعلامية وفاء الكيلاني تحمل العديد من الأسرار  كالتالي :

 1- قالت أنها تتبع سياسة التجاهل في التعامل مع أي شكل أذى مشاعرها ولكن هذا العقاب ليس بسيط أبدا لأنه قيل من قبل "عقاب الندل أجتنابه" فهي لا تضيع وقت في المشاجرات ولكنها تقوم بوضع علامة سوداء بجانب الشخص السئ حتي لا تتعامل معه مرة أخري.

 2- وقالت أيضا أنها تتناسي الإساءة ولكنها لا تنساها أبدا وهذا يعني أنها لا يصفى قلبها بسهولة وهذا بناءا على أنها لا تضر أحد لذلك تنتظر الخير وعندما ترى عكس ذلك تتجهه بشدة علي المعاملة السيئة ومن هنا نقول أنه لابد أن ( نتقي شر الحليم إذا غضب ) وهذا ينطبق كليا علي الفنانة إليسا.

 3- لديها خصوصية رهيبة في إجابتها علي الأسئلة حيث أنها تريد أن تقول ما تريد أن تقوله وليس ما يريده الأخر أن يقوله عنها.

 4- شخصيتها متمردة ولكنها متمردة للأصلح وليس للأقبح بمعني أنها تبحث عن كل شئ أعلى وأفضل، وفي النهاية إليسا تكسب قلبها بالود والاحترام وخاصة أحترام خصوصيتها لأنها لديها عالمها الخاص الذي عندما يفكر أحد في أقتحامه فلا يري سوي أسد أمامه يمنعه من حدوث ذلك.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زينب مهدي تؤكّد أن ملامح وجه إليسا تحمل العديد من الشفرات زينب مهدي تؤكّد أن ملامح وجه إليسا تحمل العديد من الشفرات



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab