أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة
آخر تحديث GMT04:12:35
 العرب اليوم -

إيهاب توفيق في حدث إلى "لعرب اليوم" :

أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة

القاهرة ـ محمود الرفاعي

أثارّ المطرب المصري إيهاب توفيق أزمة كبيرة في الفترة الأخيرة؛ عندما أعلن افتخاره بأنه "فلول"، و من محبي الرئيس السابق محمد حسني مبارك، وهو الأمر الذى أغضب عدد كبير من الرافضين لمبارك، بينما قال في حديث خاص لـ" العرب اليوم " هذا رأيي وأنا حر فيه ، ومن حقي أن اقول كل ما في نفسى ، والجمهور سيتقبل هذا مني ، فأنا "فلول"، وعدد كبير من الفنانين المصريين "فلول" مثلي ، أنا أحب مصر مثل الذين يرفضون رأيي ، وأتمنى ان تكون الحرية و الديمقراطية مطبقة بحق في بلادنا لا أحد يحجب على أحد رأيه " . وعن نجاح أوبريت تسلم الأيادي الذى شارك فيه مع عدد كبير من مطربي مصر أمثال هشام عباس و مصطفى كامل وغادة رجب قال " بالتأكيد كنت أتوقع هذا النجاح ولكن لم يكن في مخايلتي أن تحقق كل هذا النجاح ، فالمصريون تهاتفوا على الأغنية بشكل غريب للغاية وهذا مصدر فخر لي، و لكل المشاركين في الاوبريت و فنحن نجحنا في كتابة سطر جديد في تاريخ الاغنية الوطنية المصرية وأتمنى أن اقدم أعمالا وطنية خلال الفترة المقبلة . وبسؤاله عن  إمكانية تكرار الغناء للقوات المسلحة مرة أخرى أجاب  " طبعا .. هذا شرف كبير لي ولو أتيحت  لي الفرصة لكى أغنى سأقوم على الفور، فأنا مستعد لذلك وهذه خدمة لبلدي وأهلي فانا مطرب وسلاحي صوتي مثل الجندي في ميدان القتال " . وعن سبب غيابه الطويل عن الغناء خلال الفترة الماضية قال توفيق " ظروف الاختفاء لم تكن بيدي ، فأصبحت الآن أسافر كل أسبوع مرتين إلى ألمانيا و أعود بعدها مسرعا إلى القاهرة لكي انتهي من أعمالي الفنية ، فأعيش في الوقت الحالي أصعب أيام حياتي ، و أتمنى من الله ان ينهيها و تعود أمي وأبى من ألمانيا بألف سلامة لكي تعود حياتي إلى طبيعتها" . وعن اخباره البومه الجديد اضاف "انتهيت فعليا من تسجيل عدد كبير من الأغاني ، ومازال هناك عدد آخر من الاغاني في طور التحضير والتسجيل، ولكن حتى الآن لا امتلك حقوق التحدث باستفاضة عنه بسبب انني مازالت فى مرحلة الاختيار . اضاف " أعمل على مجموعتي الغنائية منذ فترة طويلة، وتحديدا قبل ثورة الخامس والعشرين من يناير ولكننا أجلنا العمل فيه من أجل التحضير لألبومي الديني أرحنا يا بلال الذي طرح فى رمضان الماضي الذي أخذ فترة طويلة من التحضير، وعاودت العمل على الألبوم مع شهر نوفمبر الماضي ولكن ظروف مرض والدي و السفر كل أسبوع إلى أوروبا كان أكثر ما يعوقني فى التسجيل . اسطرد قائلا " ستعامل في الألبوم مع عدد كبير من الاسماء والتى لا احب ان اقولها حتى لا انسى احدا منهم ، ولكن هناك فريق اساسي سأعتمد عليه منهم هاني عبد اللطيف وهاني رجب وبهاء الدين محمد في الكلمات، وأيضا محمد يحيي  أشرف سالم على مستوى التلحين، ومجموعة من الشباب الموهوبين الذين سأتبناهم وأقدمهم للمرة الأولى. اختتم حديثه " نفكر في أن يطرح الألبوم قبل شهر رمضان الماضى اذا استقرت الاوضاع بمصر والوطن العربي ، ولكن لا قدر الله ان الاحداث انقلبت فربما ان يؤجل الالبوم إلى ميعاد غير محدد " .  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة



GMT 19:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تتحدث عن صعوبة فيلم سلمى

GMT 12:22 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تأثير ساندرا نشأت في مشواره الفني

GMT 06:42 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بلقيس فتحي صوت الخليج وأيقونة الجمال الطبيعي

GMT 13:31 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ناصيف زيتون يفتح قلبه ويتحدث عن حياته بعد الزواج

GMT 14:32 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد فهمي وزوجته يرويان تفاصيل قصة حبهما

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab