أستعد لموسم ذا فويس وانتظروا ألبومي الخليجي
آخر تحديث GMT19:58:26
 العرب اليوم -

صابر الرباعي في حديث إلى "العرب اليوم":

أستعد لموسم "ذا فويس" وانتظروا ألبومي الخليجي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أستعد لموسم "ذا فويس" وانتظروا ألبومي الخليجي

القاهرة ـ محمود الرفاعي

أكد المطرب التونسي صابر الرباعي، أنه يستعد لتصوير فعاليات الموسم الثاني من برنامج المواهب الغنائية "ذا فويس" الذي يُذاع على مجموعة قنوات "إم بي سي"، ويُعدّ هو واحد من لجنة تحكيمه، التي تجمع معه المطرب العراقي كاظم الساهر والمصرية شيرين عبدالوهاب واللبناني عاصي الحلاني. وشدد الرباعي، في حديثه إلى "العرب اليوم"، على أن "ذا فويس"، قد أحدثنقلة نوعية في برامج المواهب الغنائية، بسبب شكله ولونه المختلف تمامًا عن باقي برامج المواهب، ولذلك كان لابد أن نقدم الموسم الثاني، خصوصًا أنه سيكون مختلفًا وأقوى كثيرًا من الموسم الأول، الذي حقق نجاحًا مبهرًا العام الماضي. وعن علاقته بأعضاء لجنة التحكيم، قال المطرب التونسي، "نحن لم نكن على معرفة قوية ببعضنا قبل البرنامج، عدا علاقتي بعاصي الحلاني، الذي تجمعني به صداقة من قبل، والبرنامج خلق علاقة صداقة بيني وبين كاظم الساهر وشيرين، وجمعتنا علاقة مباشرة كالتي شاهدها الجميع على الهواء في الموسم الأول، من ضحكٍ ومزاح وأحاديث مشتركة، وقرّبنا من بعضنا أكثر وجعلنا أصدقاء نلتقي بشكل أسبوعي، وقد غيّر البرنامج كثيرًا من طبيعتي، فأتذكر أنني كنت متوترًا جدًا قبل بدء تصوير أول حلقة، واستعددتُ جيدًا من النواحى النفسية والفكرية، لكن بعد بدء التصوير نسيت أن هناك كاميرات تصوّرنا، لأنني متعود عليها، وشعرت أني أجلس مع زملائي في الصالون نمزح ونضحك، وكانت تصرفاتي تلقائية". وبشأن رؤية البعض أن مشاركة المطربين في تلك البرامج يعود إلى كساد سوق الغناء، نفى الرباعي ذلك قائلاً "لم أتوجه للمشاركة في البرنامج بسبب كساد سوق الكاسيت، فقد درست الخطوة جيدًا، واكتشفت أنها شديدة القرب من نفسى، لأني أحب روح المنافسة واكتشاف المواهب الجديدة، لكني فى الوقت ذاته كنت أدرك أنها مغامرة محفوفة بالمخاطر، إما أن ترفع رصيدي عند الجمهور، وإما أن تسحب منه لأن التاريخ لا يرحم". وعن تحضيره لألبومه الخليجي، رأى صابر أن "الغناء بالخليجي شىء ممتع ورائع، وأحبه كثيرًا، وللعلم هذه ليست المرة الأولى التي أغني فيها باللهحة الخليجية، حيث قدمت أكثر من أغنية خليجية في ألبوماتي السابقة، وأنا لا أفكر في الغناء بهذا المنطق، أولاً لأني أجيد اللهجة جيدًا، ودائمًا ما يطلب مني جمهوري في الخليج أن أغني لهم بلهجتهم، وأنا كمطرب عربي أستطيع أن أغني بأكثر من لهجة، ويجب علىَّ أن أرضي كل جمهوري في الوطن العربي". وبشأن انتقادات توجّه له لعدم تقديمه ألبوم كامل باللهجة التونسية، قال الرباعي، "هذا الكلام ظلمًا لي، فقد قدمت عشرات الأغنيات باللهجة التونسية، وهي تقريبًا أكثر اللهجات التي تغنيت بها، ومن يدرس مشواري الغنائي جيدًا، يعلم مدى حبي وتقديري للهجة بلدي تونس" .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أستعد لموسم ذا فويس وانتظروا ألبومي الخليجي أستعد لموسم ذا فويس وانتظروا ألبومي الخليجي



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 13:53 2024 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حزب الله نفذ 8 عمليات ضد إسرائيل خلال 24 ساعة

GMT 16:41 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

وفاة معلّق رياضي خليجي شهير بعد معاناة مع المرض

GMT 14:37 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سعيٌ للتهويد في عيد الفصح اليهودي

GMT 02:41 2024 الأربعاء ,01 أيار / مايو

موجة حر غير مسبوقة تضرب أجزاء من آسيا

GMT 00:09 2024 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حريق داخل مطعم في بيروت يقتل 8 أشخاص

GMT 00:38 2024 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حزب الله يعلن تدمير آلية عسكرية إسرائيلية

GMT 02:31 2024 الأربعاء ,01 أيار / مايو

سيول شديدة ورعد وبرق تضرب سانت كاترين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab