مياسه سيمالي موريتانيا تفتقر إلى المعاهد الفنية والمواهب تحتاج للعون
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

مياسه سيمالي: موريتانيا تفتقر إلى المعاهد الفنية والمواهب تحتاج للعون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مياسه سيمالي: موريتانيا تفتقر إلى المعاهد الفنية والمواهب تحتاج للعون

نواكشوط ـ محمد شينا

  انتقدت الفنانة الموريتانية الشابة مياسه سيمالي "غياب المعاهد الموسيقية في موريتانيا"، معتبرة أن "تجاهل الجهات الثقافية لإقامة مدارس أو معاهد فنية في البلاد أمر غير مقبول وتسبب بشكل كبير في عدم عصرنة الفن في البلاد".وقالت بنت سيمالي في مقابلة خاصة مع "العرب اليوم": إن المطربين في موريتانيا يعتمدون في الأساس على مواهب، غير أن هذه المواهب تفتقد لمن يمد لها يد العون لتطويرها وتسويقها، مؤكدة أن "والدها المسيقار سيمالي ولد همد فال كان لديه طموح كبير بإنشاء معهد للموسيقى في البلاد، قبل أن يوافيه الأجل المحتوم قبل تحقق حلمه".وانتقدت بنت سيمالي أيضًا "تراجع المسابقات الفنية، وعدم إدراج الفن والموسيقى في المناهج التعليمية الموريتانية".وقالت بنت سيمالي: إن موريتانيا كان يمكن لها أن تكون من بين الدول الأكثر احتضانًا للفن، نظرًا للذائقة الفنية الرفيعة التي تغذيها الخلفية الأدبية والشعرية لمعظم الموريتانيين.وقالت بنت سيمالي: إنها ستفاجئ جمهورها بأغان جديدة لم يسبق أن تم عرضها في المستقبل، كما أكدت "إصرارها على مواصلة المشوار الفني رغم جميع العراقيل"واعتبرت بنت سيمالي أنها "تحب أن تغني لشعراء موريتانيين بارزين وتستعد لذلك، خصوصًا الشاعر أحمد ولد عبد القادر وأمير الشعراء محمد ولد الطالب وآخرين". ودعت الفنانين إلى "مزيد من الاتحاد وبذل جهود موحدة، للرفع من مستوى أداء الفن في البلاد بشقيه التقليدي والمعاصر".    

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مياسه سيمالي موريتانيا تفتقر إلى المعاهد الفنية والمواهب تحتاج للعون مياسه سيمالي موريتانيا تفتقر إلى المعاهد الفنية والمواهب تحتاج للعون



GMT 16:12 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

إياد نصار يتحدث عن تحديات مسلسله في رمضان

GMT 09:43 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

بسنت شوقي تتحدث عن أصعب لحظات حياتها

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

أحمد مالك يتحدث عن حياته والقرارات المتهوّرة

GMT 11:10 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يتحدث عن حبه للموسيقى منذ الصغر

GMT 15:41 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يتحدث عن إنجازات مجدي يعقوب

GMT 14:16 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

مصطفى شعبان يتحدث لأول مرة عن زواجه من هدى الناظر

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab