داليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبة
آخر تحديث GMT19:51:20
 العرب اليوم -

بيّنت لـ "العرب اليوم" أنّها ستشهد تطورًا ملحوظًا في الجزء الثاني

داليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في "الكبريت الأحمر" مركبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - داليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في "الكبريت الأحمر" مركبة

الفنانة داليا مصطفى
القاهرة - سارة رفعت

كشفت الفنانة داليا مصطفى، عن استكمالها تصوير مسلسل "الكبريت الأحمر 2" والذي يحمل في جزئه الثاني اسم "الكارما"، مشيرة إلى أنّها لم تنتهي بعد من تصوير الكارما، "ولكنني أتعهد للمشاهد أن يرى عملا متكاملا كالجزء الأول الذي حاز على إعجاب الجمهور وتحقيقه نسبة مشاهدة كبيرة"، وتحدثت عن شخصية "جيرمين" التي تؤديها في الجزأين، قائلة إن هذا الدور أرهقها كثيرا، نظرا لكونها شخصية مركبة، ومتحولة، فيمكن أن نقول إنها مريضة نفسية، أحياناً تظهر شريرة، وتارة أخرى طيبة جدا، وفي الجزء الثاني ستشهد تطورًا ملحوظًا يفاجئ الجمهور.داليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبةداليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبة

وأوضحت داليا مصطفى في مقابلة مع "العرب اليوم"، أنّها للمرة الأولى تقدّم دور إغراء، "ولكنه غير مبتذل"، فقامت بالدور من خلال بعض النظرات فقط، وليس من خلال ارتداء ملابس مثيرة مثلا، وتعتبر أن هذا النوع من الإغراء يفيد الدراما دون أن يضر بها، خاصة أن حريصة في احتياراتها ولها خطوط حمراء لا يمكن أن تتعداها بأي شكل من الأشكال، وعن سبب تغيير الاسم من الكبريت الأحمر 2 إلى "الكارما، أفادت بأن المؤلف والمنتج والمخرج وجدوا أن اسم الكارما أوقع من الكبريت الأحمر، وهو ما يحمل في طياته العديد من المفاجآت للجمهور، واستكملت قائلة إن العمل اجتماعي أكثر منه دجلاً وشعوذة، ويرصد تفكير البشر بمختلف فئاتهم الاجتماعية الفقيرة والغنية، المتعلمة والجاهلة، إلى جانب احتوائه على العديد من المفاجآت.داليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبة

داليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبة

ولفتت إلى أنها غير مؤمنة بفكرة السحر والشعوذة، وتجد أن هذا يعد تخلف، ولكنه موجود وما زال يؤمن به البعض من طبقات مختلفة، وتنصح هؤلاء بالتزام قراءة سورة البقرة فهي أفضل ما يحصن به العبد نفسه وأولاده وبيته وكل شيء، لأن من يسلك طريق الدجل لن يعود منه، وأشارت داليا إلى أن "تأجيل عرض المسلسل من أول ديسمبر/كانون الأول الجاري إلى منتصفه، جاء بسبب الظروف التي شهدتها البلاد الفترة الماضية من أعمال إرهابية ووفاة دلوعة السينما النجمة شادية، التي حزن الشعب كله على وفاتها، ولكنها في مكان أجمل بكثير"، داعية لها بالرحمة والغفران، واستكملت موضحة أن "كل هذه الأسباب جعلت القناة التي يتم عرض المسلسل عليها تغير موعد العرض وتغيير الخريطة البرامجية لقناتها كلها".داليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبةداليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبةداليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبةداليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبة

داليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبة

وأشارت مصطفى إلى أنها دائمًا ما تتأنى في اختيارها لأعمالها، لأنها تريد المشاركة في أعمالا مفيدة وذات رسالة وهدف، وليس من أجل التواجد فقط، لافته أنها تخطت هذه المرحلة منذ فترة كبيرة، وأضافت أنها تلقت عروضاً سينمائية كثيرة ولكن جميعها أعمال دون المستوى، ولم تستطع استكمال قراءتها، فهي لا تحب أن يشاهدها أبنائها في عمل بلا قيمة، وعن أسرتها، قالت "الحمد لله لدي ابن وابنه هما "سليم وسلمي"، فالأمومة من أعظم الأشياء التي وهبها الله لي، فهي شعور لا يوصف، وأتمنى أن يكونوا دائما بخير".داليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبةداليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبةداليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

داليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبة داليا مصطفى تؤكّد أنّ شخصيتها في الكبريت الأحمر مركبة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab