سعيد بالمشاركة في ملحمة عناقيد الضياء
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

حسين الجسمي لـ"العرب اليوم":

سعيد بالمشاركة في ملحمة "عناقيد الضياء"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سعيد بالمشاركة في ملحمة "عناقيد الضياء"

القاهرة ـ محمود الرفاعي

أكّد الفنان الإماراتيّ حسين الجسمي، سعادته بالمشاركة في الثلاث عروض الأولى من الملحمة التاريخيّة المسرحيّة الضخمة "عناقيد الضياء"، التي تدور حول سيرة خير البشر وخاتم الأنبياء محمد (صلى الله عليه وسلم)، وذلك ضمن احتفالات الشارقة لتتويجها بلقب "عاصمة الثقافة الإسلامية 2014"، وبمشاركة الفنانين لطفي بشناق، علي الحجار، ومحمد عساف. وكشف الجسمي، في تصريحات لـ"العرب اليوم"، استعداده لتقديم العرضين المقبلين يومي الخميس والجمعة 3 و 4 نيسان/أبريل الجاري، وذلك على مسرح المجاز على كورنيش بحيرة خالد، مضيفًا "أنا فخور بالإنجازات التي تُحقّقها بلادي على مستوى العالم أجمع، وستبقى تلك الإنجازات تنتقل إلى الأجيال المقبلة، و(عناقيد الضياء) هو عمل ملحميّ تاريخيّ، يحمل عناوين كثيرة، أهمها تقديم صورة حقيقيّة عن الإسلام، بقيمه الإنسانية، ورسالته السامية في التشجيع على السلام والمحبة، وقد جاءت فكرته الحقيقيّة في إنتاج عمل فنيّ رفيع المستوى يخدم الإسلام، ويوضح حقيقته السمحة، ويُعزّز قيمه الإنسانية المتمثلة في العدل والمحبة والسلام، وفي الوقت ذاته عمل يُسجّله التاريخ، ويبقى أثره ماثلاً أمام العالم أجمع وللأجيال المقبلة، وقد نجحنا بحمد الله في ذلك".
وقال الفنان الإماراتيّ، " المشاركون جميعًا في هذا العمل من فنانين ومُخرجين وعاملين، وحتى في الإدارة، شكّلوا تحديًا مع أنفسهم لكي يقدمون أفضل صورة ممكنة للتاريخ الإسلاميّ".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيد بالمشاركة في ملحمة عناقيد الضياء سعيد بالمشاركة في ملحمة عناقيد الضياء



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab