النظر إلى وجه الشخص من إتيكيت إجابة الأسئلة على الفضولين
آخر تحديث GMT10:22:20
 العرب اليوم -

النظر إلى وجه الشخص من إتيكيت إجابة الأسئلة على الفضولين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - النظر إلى وجه الشخص من إتيكيت إجابة الأسئلة على الفضولين

إتيكيت إجابة الأسئلة
القاهرة ـ شيماء مكاوي

يعد الفضول ضد الاتيكيت، وهو أحيانًا مصدر إزعاج للآخرين، خصوصًا عندما يسألون عن الأمور الشخصيَّة، ولتفادي الرد على ما لا يراد الإفصاح عنه، يمكن اتّباع الإرشادات التالية :
من بين الأسئلة المُحرجة، التي يُمكن أن توجَّه إلى المرأة أو الرجل، والتي تصعب الإجابة عليها بصراحة، هي تلك المُتعلِّقة بالعمر أو الراتب الشهري أو الوزن، فضلًا عن الاستفسار عن أسباب عدم الزواج أو الإنجاب أو الطلاق أو المرض... ومن غير اللائق بالطبع توجيه أسئلة مماثلة، لدورها في إحراج الآخرين. كما أن الإجابات عنها غالبًا ما تكون مُبهمة.

عمومًا، عندما نُسأل عن أمور شخصيَّة، يقضي الـ"اتيكيت"، بـ:
النظر إلى وجه السائل، مع العدِّ إلى العشرة قبل الإجابة، ما يدفع الثاني بالامتناع عن توجيه سؤال آخر من هذا النوع.

 الردّ على السؤال بسؤال آخر. مثلًا: عند سؤال أحدهم عن سبب الطلاق، يمكن الردّ بالآتي: "هل مررت بهذه التجربة، أيضًا؟"، إشارة إلى أنه لا يجب الردَّ على سؤال بسؤال، إلّا في حال عدم الرغبة بالإجابة.

 تجنُّب الردّ على السؤال بقول: "لا أرغب في التحدُّث بهذا الموضوع"، بل الانتقال مباشرةً إلى حديث آخر، من دون أن نجرح السائل. علمًا بأنَّه يُفضَّل التعاطي مع المتطفِّلين بأنّ حشريتهم نابعة عن حسن نيَّة.

 تغيير الحديث، من دون الردِّ على السؤال.

 إشارة إلى أنه لا يجب التعاطي مع الحشريين بحشريَّة، إلا إذا كانوا من المقرَّبين لنا للغاية. كما يمكن الامتناع عن الإجابة في المرَّة الأولى، وممارسة الحشريَّة معهم في المرَّة الثانية، حتى يمتنعوا عن توجيه الأسئلة المحرجة. كما يصحُّ الرد بالسؤال الآتي: "لماذا تريد أن تعرف؟"، مع الالتزام بالصمت بعدها.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النظر إلى وجه الشخص من إتيكيت إجابة الأسئلة على الفضولين النظر إلى وجه الشخص من إتيكيت إجابة الأسئلة على الفضولين



GMT 18:40 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الاتيكيت التي تحدد لباقة المرأة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد

GMT 18:24 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت وضع حقيبه اليد الشخصيه في المناسبات

GMT 17:56 2020 الثلاثاء ,15 كانون الأول / ديسمبر

قواعد التسوق في المول

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab