عرض فيلم merci pour la civilization في فضاء بلاصتي
آخر تحديث GMT09:08:49
 العرب اليوم -

عرض فيلم "MERCI POUR LA CIVILIZATION" في فضاء بلاصتي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عرض فيلم "MERCI POUR LA CIVILIZATION" في فضاء بلاصتي

الجزائر - وكالات

إستقبل فضاء بلاصتي أول أمس، المخرجين الشابين "نزيم سويسي" و"زينب مرزوق"، في عرض لفيلمهما الوثائقي الجديد "MERCI POUR LA CIVILIZATION"، وقد تبع العرض الذي يندرج ضمن سهرات ليالي "ألف نيوز ونيوز" الرمضانية نقاش حول العمل السينمائي الجديد.الفيلم الذي دامت مدته حوالي ساعتين، كان عبارة عن قصة ترويها "زينب"، ترافقها مجموعة من الصور التاريخية، وتعليقات بعض الكتاب والمؤرخين.. وكما يدل عنوانه فهو يتحدث عن "الجزائر" وكيفية استعمار فرنسا لها بحجة القضاء على البربر والقراصنة وجلب الحضارة والتطور. تطرق الفيلم إلى العديد من النقاط الحساسة في تاريخ العلاقة الجزائرية الفرنسية، حيث استعان فيه المخرجان بوجوه أدبية وتاريخية مثل "ابراهيم سنونسي" أستاذ جامعي، "فؤاد صوفي" و«دحو جربال"، باحثان تاريخيان، إضافة إلى الكاتب "كمال بوشامة" وغيرهم. بدأ العرض بصورة تصف الجزائر في 04 جويلية 1830، ليقسم الفيلم إلى خمسة مقاطع "الجزائر في 1830" وفيه بيّن الشريط الوثائقي حالة الجزائر المتطورة وكذا حالة سكانها المعيشية المرضية قبل دخول الاستعمار عليها، "زمن الشكوك" وفي هذه المرحلة بدأت الشكوك تراود الجزائريين حول النية الحقيقية لدخول فرنسا لبلدهم.. "التمزق" حسب الفيلم، فإن العديد من المناطق الجزائرية آنذاك كانت راضية بحكم فرنسا على عكس باقي المناطق، مما أدى إلى انقسام بين الشعب بين موالين لفرنسا ومعادين لها. وخلال المقطع الرابع "حرية، مساواة، أخوة"، يفتح الشعب عينيه عن حقيقة ما يحدث، ويفهم أن فرنسا جاءت للتدمير لا التعمير مما يؤدي إلى المقاومات المعروفة في المقطع الخامس "وقت النسيان".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عرض فيلم merci pour la civilization في فضاء بلاصتي عرض فيلم merci pour la civilization في فضاء بلاصتي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:36 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يعلّق على لقائه بويل سميث وابنه
 العرب اليوم - أحمد سعد يعلّق على لقائه بويل سميث وابنه

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab