هند صبري تكشف عن رأيها باختيار أول رئيسية وزراء في تونس
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

هند صبري تكشف عن رأيها باختيار أول رئيسية وزراء في تونس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هند صبري تكشف عن رأيها باختيار أول رئيسية وزراء في تونس

الصورة من حساب الـ "إنستغرام" الخاص بالنجمة هند صبري
القاهرة - العرب اليوم

قالت الفنانة هند صبري إنها سعيدة جدا إن أول رئيس وزراء في العالم العربي في تونس سيدة، ويعد ذلك تكريما للمرأة وهذا يحدث بسبب القيادة السياسية الواعية.وأضافت هند صبري خلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "معكم منى الشاذلي" المذاع عبر قناة dmc أنها سعيدة جدا بوجود العديد من الوزيرات السيدات في الحكومة المصرية ومقدرة لمجهودهم الرائع والبارز خلال الفترة الماضية.

هند صبري تكشف عن رأيها باختيار أول رئيسية وزراء في تونس

وتابعت أن تونس سارت على خطى مصر في اختيار سيدة لرئاسة الوزراء وأن تونس منذ أربع سنوات لم تكن هناك سيدة واحدة في الوزارة.وتحدثت عن علاقتها بالنجم أحمد السقا، قائلة: "أحمد السقا زى أخويا بالظبط، ووقت تكريمه بمهرجان الجونة الكلام اللى قلته أنا اللى كنت كتباه وقلته من جوه قلبى، وكنت مبسوطة وفرحانة جدا بتكريمه".

وأضافت هند صبري: "أنا والسقا عملنا سوا 3 أفلام هم الجزيرة بجزئيه الأول والثانى وفيلم إبراهيم الأبيض، وكل فيلم فيهم أرشيف أفلام، وعلاقة الأفلام دى بالمشاهدين كبيرة أوى، لأنهم كلهم حافظين الجمل فيه، وأنا أعرف أحمد السقا بقالى 14 سنة".

هند صبري تكشف عن رأيها باختيار أول رئيسية وزراء في تونس

وتابعت هند صبرى: "فيلم الجزيرة لما نزل كسر الدنيا، وشريف عرفة كان عامل ملحمة كبيرة، وإن فى قصة حب مستحيلة وصراع درامى في الصعيد فظيع، وكل العوامل تؤهل لنجاح هذا الفيلم".وعن إذا أرادت تغيير نهايات في أفلامها قالت هند صبرى: "مكنتش أحب أموت في فيلم إبراهيم الأبيض ولا السقا، وفى فيلم الفيل الأزرق كان نفسى أفضل عايشة عشان أعمل الجزء الثالث، شكل مروان حامد دايما بيحب يموتنى في الأفلام، وفى مسلسل (عايزة أتجوز)، أكيد بقى إنى أتجوز.

هند صبري تكشف عن رأيها باختيار أول رئيسية وزراء في تونس

وتصور هند صبرى مشاهدها الأخيرة فى فيلم "كيرة والجن" المأخوذ عن رواية "1919"، للمؤلف أحمد مراد الذى كتب السيناريو والحوار، وإخراج مروان حامد، وبطولة كريم عبد العزيز وأحمد عز وسيد رجب، مع أحمد مالك، على قاسم، هدى المفتى، محمد عبد العظيم، عارفة عبد الرسول، تامر نبيل، بالإضافة إلى مجموعة من ضيوف الشرف.
والعمل يرصد حقبة مهمة فى تاريخ مصر أثناء ثورة 19، إذ يتناول العمل واقع المجتمع المصرى فى فترة الاحتلال الإنجليزى ابان ثورة 1919، ويكشف عن قصص حقيقية لمجموعة من أبطال المقاومة المصرية ضد الاحتلال الانجليزى وقت ثورة 1919 حتى عام 1924، وذلك من خلال أبطال منسيين خاضوا معارك وتضحيات جريئة من أجل الاستقلال، لتكتشف للأجيال الصغيرة مدى حب المصريين لبلدهم وأرضهم

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

هند صبري تكشف عن أسرار من حياتها العائلية وسبب عدم زواجها من تونسي

هند صبري تكشف موعد عرض مسلسل «البحث عن علا»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هند صبري تكشف عن رأيها باختيار أول رئيسية وزراء في تونس هند صبري تكشف عن رأيها باختيار أول رئيسية وزراء في تونس



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab