أحمد سعد يتحدث للمرة الأولى عن عائلته وحياته الشخصية ويكشف تفاصيل بداياته
آخر تحديث GMT10:33:12
 العرب اليوم -

أحمد سعد يتحدث للمرة الأولى عن عائلته وحياته الشخصية ويكشف تفاصيل بداياته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد سعد يتحدث للمرة الأولى عن عائلته وحياته الشخصية ويكشف تفاصيل بداياته

المطرب المصري أحمد سعد
القاهرة ـ العرب اليوم

بعد تألقه بشكل كبير وازدياد شعبيته ونجوميته خلال السنوات القليلة الأخيرة، خرج المطرب المصري أحمد سعد بتصريحات يدلي بها لأول مرة.حيث كشف في تصريحات تلفزيونية أنه نشأ في أسرة بسيطة، من 9 أولاد وبنات، بحي عين شمس الشعبي المزدحم، لافتاً إلى أن ترتيبه هو السابع بينهم.
وأضاف أن النشأة وسط هذا العدد داخل الأسرة الواحدة دفعه لفعل كل ما يلزم من أجل الظهور.كما أردف أنه كان مسؤولاً في طفولته عن تأمين طلبات المنزل يومياً، من خضراوات والبقالة وغيرها، وهو الأمر الذي لم يكن بإرادته لكنه كان مضطراً نظراً لظروف أسرته.
أما عن والده فقال إنه كان شخصاً بسيطاً جداً إلا أنه بنفس الوقت رجل الأمان الأول بالنسبة له ولإخوته، مؤكداً: "يكفي أنه لو انقطع النور كان مجرد لمس رجله يحسسني بالأمان وسط الظلام".

وعن والدته فشدد على أنها سيدة استثنائية بامتياز، حيث استطاعت رغم خلفيتها البسيطة تربية 9 أبناء في أعمار ومراحل دراسية مختلفة.
كما أكد أنها كانت تذاكر له ولجميع إخوته يومياً جميع المواد، إلا أنه عاد وفاجأ الجميع عندما قال: "اكتشفت في المرحلة الإعدادية أنها لا تستطيع القراءة والكتابة. ورغم ذلك وبسبب كفاحها معي ومع إخوتي لم نشعر أبداً بذلك".
وعن شقيقه الفنان عمرو سعد، فكشف أنه أكبر منتقديه لكنه رغم ذلك شخص مهم بالنسبة له، قائلاً: "الواحد بيحتاج للي يفوقه ويقوله الحقيقة، وعمرو صديقي قبل ما يكون أخي".
إلى ذلك أشار صاحب "إيه اليوم الحلو ده"، إلى أنه رغم شهرته بأغنياته المفعمة بالحيوية والمرح مؤخراً، غير أنه يعشق الأغنيات الحزينة، مضيفاً أن "منبع الشجن والحزن هو الوحدة الداخلية التي أشعر بها، رغم صخب الحياة والنجاحات المتتالية".
في حين أردف: "أنا معجب بنفسي في كل الأوقات ومغرور وأعترف بذلك لكنها حقيقتي".

كما تحدث الفنان أحمد سعد عن طليقته علياء بسيوني وكيف كان لها تأثير كبير في حياته
وقال:"علياء هي الزوجة الرابعة لحد دلوقتي، وأنا كده تمام مش عايز أتجوز تاني، علياء كانت من أعظم القوى في حياتي، عملتلي كل التغيير في حياتي".
وتابع أحمد سعد: "أنا عندي وجهة نظر أن الست هي المحرك الرئيسي والأساسي للراجل، أي راجل كان عظيم كانت الست دافع ليه وأي راجل كان فاشل كانت الست اللي خلته كده".
وأكمل أحمد سعد:"هي عملت إيه، هي ست لا تكل ولا تمل هي شايفة أن دا الصح هتقولك لازم تعمله، الست عندها قدرة مهولة في الزن، عندها هدف هتعمله يعني هتعمله، هتيجي تقولك أنت مخرجتنيش وتفضل تكررها فخلاص هتخرجها، الست عندها القدرة دي ولو القدرة دي اتحولت لإيجابيات، أنا في الأول لما كنت بسمع منها كنت بقول أنا عارف أنا بعمل إيه وسيبيني أنا هقرر، تيجي تاني يوم وأقولها خلاص، كان عندها صبر مهول واعتقد الصبر ده موجود عند كل الستات لكن استخدامه ساعات بيبقى نكد، عن تجربتي أنا كانت اختياراتي غريبة جدا، بس كان عندي حاجة مهمة لما بلاقي نفسي في حتة وحشة اختار الشخص اللي استند عليه واسلم له دماغي، أنا شايفه هو اللي بيقرر وسايبه، كنت سايبها هي تعمل وتقرر كل حاجة في الشغل وشفت نتيجة كلامها ونجاحنا سوا".
وعن أسباب طلاقهما قال أحمد سعد: "اللي حصل بعد كده ابتدى يبقى الشغل كتير وهي حبت الشغل معايا، ابتدى الشغل ياخد من حياتنا الأسرية، هي شخص مجتهد ومحترم جدا، أنا قعدت أجاهد عشان حياتنا الشخصية ولو أنا أناني كنت كملت حياتي لأن أنا الوحيد المستفيد".

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

أحمد سعد يكشف للمرّة الأولى أسباب طلاقه من علياء بسيوني

أحمد سعد يقدم حفلاً غنائياً في البحرين غداً

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد سعد يتحدث للمرة الأولى عن عائلته وحياته الشخصية ويكشف تفاصيل بداياته أحمد سعد يتحدث للمرة الأولى عن عائلته وحياته الشخصية ويكشف تفاصيل بداياته



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab