سمير غانم يبوح بأسرار مهمة في حياته ويكشف علاقته بالشرطة
آخر تحديث GMT23:23:34
 العرب اليوم -

اعترف لـ"العرب اليوم" موقفه الغريب مع جمال عبدالناصر

سمير غانم يبوح بأسرار مهمة في حياته ويكشف علاقته بالشرطة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سمير غانم يبوح بأسرار مهمة في حياته ويكشف علاقته بالشرطة

الفنان سمير غانم
القاهرة ـ محمد عمار

اعترف الفنان الكبير سمير غانم  عن مجموعة من الأسرار المهمة في حياته كاشفًا أنه في بداية حياته التحق  بكلية الشرطة لتحقيق حلمه بأن يكون ضابطًا .. ولكنه تركها بسبب صرامة الفنان صلاح ذو الفقار الذي كان يدرس له في الكلية مشيرًا أنه كان طالبًا يحب الضحك ولهذا السبب التحق بكلية الزراعة التي كانت هي ملاذه حيث الأنشطة الطلابية التي كانت سببًا  في الإنطلاقة نحو الفن .

وكشف  سمير غانم  في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم" أنه تعرف على الفنان الضيف أحمد وجورج سيدهم عندما رأوه على مسرح الكلية ، واتفقوا على تكوين فرقة ثلاثي أضواء المسرح ... وعن بداية هذه الفرقة أشار أنه كان هناك عددًا من النجوم الذين تحمسوا لها  مثل الشاعر الكبير حسين السيد الذي كتب لنا العديد من "الاسكتشات" التي تغنت بها الفرقة.

وقال غانم " تعاملنا مع كبار المخرجين في السينما ..وأهم ما مرت به فرقة الثلاثي أوضح ومن المواقف التي لا تنسى عندما ذهبنا نحن الثلاثة لإحياء حفل زفاف ابنة الزعيم جمال عبد الناصر وطلبت زوجته السيدة تحية أن نغني إسكتش " كوتوموتو يا حلوة يا بطة " وعلى الرغم من سهولة هذا الإسكتش إلا أننا تدربنا عليه كثيرًا قبل الزفاف حتى يخرج بالشكل اللائق ..

وبشأن حال الفرقة بعد وفاة مؤسسها الفنان الضيف أحمد أشار أنه كان عليه هو وجورج سيدهم الاستمرار وخصوصًا  أنها كانت حلم من أحلام مؤسسها .. وأستمرينا وقدمنا العديد من الأعمال المسرحية مثل "موسيقى في الحي الشرقي .. المتزوجون .. أهلا يا دكتور ...

وأضاف غانم بشأن  تعاونه مع فوازير رمضان أوضح أنه في البداية تعامل مع المخرج محمد سالم هو وجورج والضيف واستمرت الفوازير وجددها الراحل الكبير فهمي عبد الحميد في فوازير فطوطة ..

وأشار إلى  أن  عدم إستمرار فطوطة ترجع إلى وفاة الحاج فهمي والمؤلف الشاعر عبد الرحمن شوقي .. مشيرًا أنه قدم مسلسلًا في التسعينات بعنوان فطوطة ولكنها لم تستمر بسبب عدم وجود شركة منتجة بعد ذلك

وبشأن علاقته ببناته النجمتان الشابتان دنيا وإيمي سمير غانم أوضح أنه يعاملهم معاملة الصديق لهما مشيرًا أنه سعيد بما حققاه في الفن حتى الآن سواءً في السينما أو التليفزيون ..

وبشأن اختياره لملابسه واكسسواراته التي دائمًا ما تظهر في مسرحياته أوضح أنه يحب شراء الأشياء الغريبة وأنه دائمًا يحتفظ بما يشتريه ويستخدمها كلما وجد فرصة في مسرحياته مشيرًا أن إضحاك الجمهور أمر صعب للغاية في ظل وجود الضغوط الحياتيه وعلى الفنان الكوميدي أن يدرس طبيعة مجتمعه حتى يصنع ضحكته.

وعن أهم المواقف التي واجهته في المسرح،  قال الفنان "في مسرحية أنا ومراتي ومونيكا كان معي شعبان عبد الرحيم وفي دخوله على المسرح رن هاتفه المحمول ورد عليه وكانت زوجة شعبان هي التي تحدثه فرد عليها بتلقائية فضحك الجمهور فطلبت منه أن تكون ثابته في المسرحية ..

وعن ملابسه وإختياراته أوضح أنه دائمًا كان يحب الجلباب العربي وكان يقوم بشرائها من تركيا واليونان وتونس ثم بعد ذلك اختارت دلال عبد العزيز ملابسه مشيرًا أنه لا يحب ارتداء البذلات حيث أنه لم يرتديها سوى في مناسبات مهمة مثل فرح دنيا ..

وعن أحب الأكلات أشار أنه يحب الأكلات المصرية جميعها مثل المكرونه والمحاشي والملوخية .. وعن الجديد في حياته الفنية قال غانم إنه بصدد التحضير لمسلسل ميزو الرايق مضيفًا أن هناك جلسات عمل مكثقة تجمعه بالكاتب لينين الرملي للوقوف على الخطوط الأساسية للعمل . وعن قرب خطبة ابنته إيمي أشار أنه يتمنى أن يرى إيمي فبيتها ولكن لم يحدث أي إرتباط بينها وبين أي شخص

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سمير غانم يبوح بأسرار مهمة في حياته ويكشف علاقته بالشرطة سمير غانم يبوح بأسرار مهمة في حياته ويكشف علاقته بالشرطة



صبا مبارك تعتمد إطلالة غريبة في مهرجان البحر الأحمر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:08 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

ليلى علوي تقدم مسرحية مشيرة الخطيرة في موسم الرياض
 العرب اليوم - ليلى علوي تقدم مسرحية مشيرة الخطيرة في موسم الرياض

GMT 04:24 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

تقنيات عديدة يمكن استخدامها للدخول في النوم سريعًا

GMT 09:42 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

أبرز ردود الفعل الداخلية والخارجية على سقوط نظام الأسد

GMT 16:46 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

الرئاسة السورية تنفي مغادرة بشار الأسد البلاد

GMT 03:18 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

هوّية سوريا... هي قضيّة القضايا

GMT 14:02 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا الحرب على غزة تتجاوز 150 ألفا و600 شهيد وجريح

GMT 01:33 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

رصد انسحابات لقوات الجيش السوري من مواقعها في دمشق

GMT 02:06 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

سماع دوى إطلاق نار كثيف وسط العاصمة السورية دمشق
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab