يحيى الفخراني يُؤكِّد أنّ النسخة الثانية مِن الملك لير قويّة
آخر تحديث GMT18:38:31
 العرب اليوم -

بيَّن لـ"العرب اليوم" أنّ البروفات تسير بشكل جيِّد

يحيى الفخراني يُؤكِّد أنّ النسخة الثانية مِن "الملك لير" قويّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يحيى الفخراني يُؤكِّد أنّ النسخة الثانية مِن "الملك لير" قويّة

الفنان يحيى الفخراني
القاهرة- محمد عمار

صرّح الفنان يحيى الفخراني بأن بروفات مسرحية "الملك لير" ما زالت تسير بشكل جيد، موضّحا أن النسخة الجديدة من العرض ستكون ممتعة، موضحا أن سبب تقديمه هذه الشخصية مرة أخرى أنها قريبة من قلبه، مُؤكّدا أن الأعمال العالمية وبخاصة أعمال شكسبير من الممكن أن تقدّم بأكثر من معالجة.

الأبطال الجدد
وكشف يحيى الفخراني، خلال حديث خاص لها إلى "العرب اليوم"، أن هناك بالفعل مجموعة من الزملاء للمرة الأولى يقفون معه على المسرح، منهم الأخ والصديق فاروق الفيشاوي ورانيا فريد شوقي وعباس أبوالحسن، موضّحا أن العمل يقدّم بأحسن صورة، وهناك إبهار سيحسه المشاهد عند تقديمها

أقرأ ايضَا:

الشركة المنتجة لمسرحية "الملك لير" تكشف عن الأفيش الأول للعرض

وأوضح يحيى الفخراني أن المسرح الخاص يوفّر الكثير من الإمكانيات للعمل الضخم، و"الملك لير" عمل بالفعل قوي ويسعدني إعادة تقديمه لأن به انفعالات مختلفة، مشيرا إلى أن كل يوم في العرض توجد به انفعالات مختلفة، والجمهور دائما هو الذي يدفع الممثل للتألق والأداء المتميز، وعن ما يهمه عند تقديمه عملا مسرحيا قال: "لا بد أن يكون المسرح مجهزا وأهم شيء أجهزة الصوت لأن المسرح قائم على الصوت القوي، ولا بد أن يكون الصوت واضحا لآخر فرد من الجمهور في المسرح"، وبشأن اختياره أبطال العمل قال: "كل دور ينادي صاحبه وهناك نجوم سيرتدون  عباءة الشر في العرض للمرة الأولى على المسرح وكل زملاء العمل هم موهوبون جدا وسيضيفون للعمل".

الدراما والمسرح
وبيّن النقاط الجوهرية في اختلاف العمل في المسرح والدراما وبخاصة بعد تقديم "الملك لير" في عمل درامي بعنوان "دهشة"، قائلا: "المسرح به تفاعل مباشر بين الجمهور والممثل، والممثل يجد نتاج عمله بشكل سريع، ويظهر ذلك في تصفيق الجمهور وتحيته للفنان عند تأديته للدور بشكل جيد"، وعن الطقوس التي يقوم بها قبل صعوده إلى خشبة المسرح قال إنه يحب التركيز تماما قبل العرض ودائما يأتي للمسرح قبل العرض بساعتين على الأقل للتجهيز للشخصية والملابس، وبشأن وجود حركة مسرحية سواء في القطاع العام أو الخاص قال إن المسرح بالفعل يعيش الآن حالة نشاط وهذا جيد لأن المسرح هو أبوالفنون ودائما يعبّر عن الحركة الثقافية والفنية في المجتمع، وبالنسبة إلى الدراما قال إنه دائما يختار العمل الجديد الذي يحمل أفكارا ومضمونا مختلفا، مشيرا إلى أن أي عمل يقوم به من الضروري أن يكون مقتنعا به حتى يشعر بالدور.

وقد  يهمك أيضَا:

يحيي الفخراني يستعد لعرض مسرحيته الجديدة "الملك لير"

فاروق الفيشاوي يُشارك يحيى الفخراني بطولة مسرحية "الملك لير"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يحيى الفخراني يُؤكِّد أنّ النسخة الثانية مِن الملك لير قويّة يحيى الفخراني يُؤكِّد أنّ النسخة الثانية مِن الملك لير قويّة



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:54 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أبرز قصات فساتين الزفاف الهالتر الرائجة في 2025
 العرب اليوم - أبرز قصات فساتين الزفاف الهالتر الرائجة في 2025

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 01:10 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دليل مُساعد لإضافة لمسة جذابة إلى صالون المنزل
 العرب اليوم - دليل مُساعد لإضافة لمسة جذابة إلى صالون المنزل

GMT 02:43 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا
 العرب اليوم - غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:49 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يحدد 3 مفاتيح لاستعادة الأمن في شمال إسرائيل
 العرب اليوم - نتنياهو يحدد 3 مفاتيح لاستعادة الأمن في شمال إسرائيل

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab