صفية العمري تؤكد أن السينما تعيش حالة من الانتعاش
آخر تحديث GMT06:28:48
 العرب اليوم -

عبرت عن سعادتها بما يشهده الفن من تطور واضح

صفية العمري تؤكد أن السينما تعيش حالة من الانتعاش

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صفية العمري تؤكد أن السينما تعيش حالة من الانتعاش

الفنانة الكبيرة صفية العمري
القاهرة - محمد عمار

كشفت  الفنانة الكبيرة صفية العمري أنها سعيدة بما يشهده الفن من تطور واضح في صناعة السينما والدراما ، موضحة أن هناك مجموعة من النجوم الشباب الذين يركزون على صناعة تاريخ لهم و مشيرةً أن السينما المصرية تعيش حالة من النشاط الملحوظ  ، فهناك تنوع في الموضوعات وهناك تنوع في الممثلين والأدوار والوجوه الجديدة وهذا ما تحتاجه السينما التي دائمًا ما أخرجت أجيالًا وأجيال . 

و أشارت العمري في لقاء خاص إلى " العرب اليوم " أنها تعتز بأدوارها في السينما والتليفزيون موضحةً أنها لن تنسى المنتج الكبير رمسيس نجيب و المخرج الكبير حسين كمال اللذان كان لهما رؤية إبداعية في تقديم المواهب الجيدة ، موضحة أنهما من قدماها إلى السينما  ، في فيلم العذاب فوق شفاه تبتسم  ، مشيرةً أنها رفضت في البداية تقديم شخصية إمرأة خائنة ولكن المخرج أقنعها بالدور وحققت نجاحًا كبيرًا بعد ذلك.

صفية العمري تؤكد أن السينما تعيش حالة من الانتعاش

و أضافت أن هناك الكثير من المحطات في حياتها منها وقوفها أمام دنجوان السينما رشدي أباظة في فيلم أبدًا لن أعود والذي حقق نجاحًا مشيرةً أنها لن تنسى تشجيع الفنان رشدي أباظة لها دائمًا بالإضافة إلى وقوفها أمام الفنان عادل إمام في الكثير من الأعمال السينمائية منها أنا اللي قتلت الحنش وفيلم على باب الوزير ،

و أوضحت أن الحلمية هو العمل التليفزيوني الأكثر جماهيرية حتى وقتنا الحالي موضحةً أنّ هذا العمل الدرامي الضخم الذي كتبه الراحل العظيم أسامة أنور عكاشة هو العمل الذي جذب نجوم السينما إلى العمل في التليفزيون وهو العمل الذي أًوجد تاريخًا للدراما العربية بعدما  كانت مجرد عمل ولكن بعد الحلمية أصبح التليفزيون مثل السينما ، تاريخ لأي فنان مشيرةً أنها بكت في أول يوم تصوير للجزء السادس بسبب غياب عبد الحافظ . 

صفية العمري تؤكد أن السينما تعيش حالة من الانتعاش

 

و قالت إن سر تعلمها اللغة الروسية أنها في أحد الأيام سافرت إلى أميركا لزيارة أولادها  هناك ، فوجدت بإحدى المكتبات أعمال روائية باللغة الروسية ولم تكتشف ذلك إلا بعد شرائها فصممت أن تتعلم هذه اللغة ، حتى تتمتع بقراءة هذه الأعمال ، موضحةً أنها دائمًا ما تقرأ الأدب الروسي مثل أعمال  تشيكوف أحد أهم كاتبي القصة القصيرة في العالم ، و تابعت أنها تعشق شراء الملابس موضحة أنها دائما ما تشتري ملابسها من فرنسا وأميركا .

و أضافت بشأن علاقتها بأبنائها " أولادي هم أصدقائي ، وهم ولدين من الفنان جلال عيسى ، وهما يعيشان في أميركا بعد أن أتما دراستهما ودائمًا ما أزورهما للجلوس مع أحفادي واللعب معهم".

و كشفت عن هواياتها الأخرى التي تقضي وقت فراغها فيها قائلة إنها تعشق تصميم الملابس  بخاصة ملابس البيت مشيرةً أنها تصنع ملابس المطبخ بنفسها و أضافت أنها تحب تناول السمك بكل أنواعه والعصائر الطبيعية ، وأوضحت أن سر جمالها الدائم قالت هو الرضا ، مشيرةً أنه أفضل نعمة أنعم الله عليها بها  و موضحة أنها من أوائل الفنانات التي وصفت عمل قناع الزبادي بالخيار لتجميل بشرة الوجه .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صفية العمري تؤكد أن السينما تعيش حالة من الانتعاش صفية العمري تؤكد أن السينما تعيش حالة من الانتعاش



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025
 العرب اليوم - نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025

GMT 00:20 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك
 العرب اليوم - دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك

GMT 05:59 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق
 العرب اليوم - استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق

GMT 03:03 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

غادة عادل تواجه حمادة هلال في المداح 5 رمضان 2025
 العرب اليوم - غادة عادل تواجه حمادة هلال في المداح 5 رمضان 2025

GMT 07:37 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

على رِسلك... ما بيننا أعظم من ذلك!

GMT 09:18 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

السعودية قبل مائتي عامٍ

GMT 08:30 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

حصيلة قتلى إعصار “هيلين” ترتفع إلى 111 شخصًا

GMT 12:48 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

عمرو دياب يتألق في حفله بمدينة العلا السعودية

GMT 07:35 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

اليوم التالي للمنطقة

GMT 07:39 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

أي حزب وأي لبنان وأي إيران؟

GMT 09:34 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

لبنان ضحية منطق إيران... ولا منطق الحزب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab