دينا تُؤكّد أنّ شخصيتها في مسلسل نسر الصعيد استفزّتها لتقديمها
آخر تحديث GMT22:19:00
 العرب اليوم -

بيّنت لـ"العرب اليوم" أنّ محمد رمضان يختار أعماله بعناية

دينا تُؤكّد أنّ شخصيتها في مسلسل "نسر الصعيد" استفزّتها لتقديمها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دينا تُؤكّد أنّ شخصيتها في مسلسل "نسر الصعيد" استفزّتها لتقديمها

الفنانة دينا
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت الفنانة دينا أنه لم يكن في حسبانها أنها ستقدّم عمليْن خلال شهر رمضان ولم تخطط إلى ذلك تماما، وأنه جاء مِن قبيل المصادفة، وقالت: "سيناريو مسلسل "نسر الصعيد" عرض عليّ أولا وشخصية الراقصة "هدى" التي قدمتها استفزتني لتقديمها، فهي ليست راقصة فحسب بل الشخصية نفسها بها العديد من الأطوار والتفاصيل لا يمكن أي ممثل أن يرفضها، وأنا دائما أقرأ السيناريو المعروض عليّ كي أبحث عن الاختلاف وعدم التكرار".

وأضافت الفنانة دينا، خلال تصريح خاص لها إلى "العرب اليوم"، قائلة إنّ "ردود الأفعال عن العمل ككل كانت إيجابية، وكذلك ردود الأفعال كانت قوية للغاية عن شخصية "هدى" التي قدمتها في العمل"، وبشأن تكرار التعاون مع الفنان محمد رمضان أوضحت: "نعم هذا هو العمل الثالث الذي يجمعني بالفنان محمد رمضان بعد فيلم "آخر ديك في مصر" للمخرج عمرو عرفة، وفيلم "عبده موته"، وأنا سعيدة بتكرار التعاون في ما بيننا وبخاصة أنه فنان متميز ويختار أعماله بعناية كبيرة".

وانتقلت دينا للحديث عن دورها في مسلسل "رحيم" وتقول: "عندما قرأت شخصية "حنان" التي سأقوم بها لم أتردد للحظة، لأن أولا العمل مكتوب بحرفية كبيرة ومختلف، كما أن شخصية "حنان" مختلفة جملة وتفصيلا عن شخصية "هدى" التي قدمتها في "نسر الصعيد"، ووافقت على الفور"، أما عن الصعوبات التي واجهتها أثناء تصوير العمل قالت: "شخصية "حنان" أرهقتني نفسيا أكثر منه بدنيا، لأنها شخصية تكره "رحيم" وتظل تبث تلك الكراهية في صديقة وزوجها "حلمي" الذي يقوم بدوره الفنان محمد رياض، كما أن مشهد اكتشافي أن ابنتي حامل كان مشهدا في غاية الصعوبة نفسيا".

وتحدّثت عن تكرار أدوار الشر التي تقدمها قائلة: "لم أكرر أي شخصية أؤديها حتى لو محور الشخصية الشر ستجد أن تفاصيل الشخصية التي أقدمها في هذا العمل تختلف تماما عن العمل الآخر"، وعن تفضيلها العمل داخل رمضان أو خارجه تقول: "رمضان له مذاق خاص عند كل فنان ونتفاءل به وبالأعمال التي تعرض لنا في هذا الشهر المبارك، لكن هناك المواسم التي تعرض على مدار العام نجحت أيضا وحققت جمهورا عريضا، والدليل على ذلك نجاح مسلسل "الطوفان" رغم عرضه خارج شهر رمضان وتحقيقه صدى كبيرا، وأنا أرى أن مقياس نجاح أي عمل هو جودة العمل وليس ميعاد عرضه، وفي النهاية التوفيق بيد الله".

وأضافت دينا قائلا: "هناك أكثر من دور وشخصية أتمنى تقديمها ولم أقدمها بعد، مهما قدمت من أعمال أشعر أنني ما زلت لم أقدم أدوارا كثيرة، ولديّ طاقة إيجابية كبيرة جدا لتقديم أشكال مختلفة من الأدوار، وحتى الآن لم أستغل كامل طاقتي الفنية"، وبشأن خططها المستقبلية تقول: "أستعد لإحياء العديد من الحفلات داخل مصر وخارجها، وأنا في فترة من الراحة لكن معروض عليّ أكثر من عمل سينمائي ولم أستقر بعد عن العمل الذي سأعود به للسينما".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دينا تُؤكّد أنّ شخصيتها في مسلسل نسر الصعيد استفزّتها لتقديمها دينا تُؤكّد أنّ شخصيتها في مسلسل نسر الصعيد استفزّتها لتقديمها



صبا مبارك تعتمد إطلالة غريبة في مهرجان البحر الأحمر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:20 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

بشار الأسد يصل إلى روسيا ويحصل على حق اللجوء
 العرب اليوم - بشار الأسد يصل إلى روسيا ويحصل على حق اللجوء

GMT 22:08 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

ليلى علوي تقدم مسرحية مشيرة الخطيرة في موسم الرياض
 العرب اليوم - ليلى علوي تقدم مسرحية مشيرة الخطيرة في موسم الرياض

GMT 08:15 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

مايكروسوفت تطلق أداة ذكاء اصطناعي لقراءة الشاشات
 العرب اليوم - مايكروسوفت تطلق أداة ذكاء اصطناعي لقراءة الشاشات

GMT 04:24 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

تقنيات عديدة يمكن استخدامها للدخول في النوم سريعًا

GMT 09:42 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

أبرز ردود الفعل الداخلية والخارجية على سقوط نظام الأسد

GMT 16:46 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

الرئاسة السورية تنفي مغادرة بشار الأسد البلاد

GMT 03:18 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

هوّية سوريا... هي قضيّة القضايا

GMT 14:02 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا الحرب على غزة تتجاوز 150 ألفا و600 شهيد وجريح

GMT 01:33 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

رصد انسحابات لقوات الجيش السوري من مواقعها في دمشق

GMT 02:06 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

سماع دوى إطلاق نار كثيف وسط العاصمة السورية دمشق

GMT 03:48 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنجح حيث فشلت إيران؟

GMT 10:18 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

ليفربول يحسم تجديد عقد محمد صلاح لمدة موسمين

GMT 18:04 2024 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية تستهدف معبرين بين لبنان وسوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab