عقدي مع روتانا انتهى والسينما مؤجلة حاليًا
آخر تحديث GMT11:37:11
 العرب اليوم -
حماس تدين هجوم الاحتلال على المستشفى الإندونيسي في شمال غزة وتدعو المجتمع الدولي للتحرك لوقف الجرائم ضد القطاع الطبي الاحتلال يطلب من سكان عدة مناطق في البريج بقطاع غزة إخلاء منازلهم فوراً هاكرز يهاجمون تطبيق واتساب في أكبر أسواقه الخطوط القطرية تعلن استئناف رحلاتها إلى سوريا بعد انقطاع دام 13 عامًا انفجار قرب مبنى الشرطة في ألمانيا يسفر عن إصابة شرطيين في حادثة أمنية جديدة سقوط 6 طائرات مسيرة استهدفت قاعدة حطاب في الخرطوم دون خسائر بشرية أو مادية في تصعيد لمليشيا الدعم السريع 12 إصابة في إسرائيل جراء الهروب للملاجئ بعد اختراق صاروخ يمني أجواء البلاد وارتفاع مستوى الهلع في المدن الكبرى زلزال بقوة 6.2 يضرب إحدى مناطق أمريكا الجنوبية ويثير المخاوف من توابع قوية الأرصاد السعودية تحذر من طقس شديد البرودة وصقيع شمال المملكة مع أمطار خفيفة وضباب متوقع في المناطق الجنوبية سوريا تعلن تسهيلات لدخول المصريين والأردنيين والسودانيين بدون تأشيرة وتفرض شروطًا جديدة على دخول اللبنانيين
أخر الأخبار

عاصي الحلاني في حديث إلى "العرب اليوم":

عقدي مع "روتانا" انتهى والسينما مؤجلة حاليًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عقدي مع "روتانا" انتهى والسينما مؤجلة حاليًا

الفنان اللبناني عاصي الحلاني

بيروت ـ سليمان أصفهاني    رسم لنفسه مسارًا بعيد المدى، اتسم بالفن والفروسية والنجاح والتقدم إلى الأمام، مع العلم أن النجومية لم تكن سهلة المنال، وقد تعب كثيرًا حتى بلغ مراحلها المتقدمة، ولا شك أنه بنى تفوقه بالصبر والمثابرة والعطاء المتواصل، ولذلك لم تُلغِه المكائد التي رُميت في طريقه، بقصد ردعه عن الحيوية التي تسيطر على حواسه بالفطرة.
التقينا عاصي في بيروت بعد العرض الأول من مسرحية "شمس وقمر"، التي يلعب بطولتها، وكان له هذا الحوار مع "العرب اليوم".
توقفت عن التعاون مع شركة "روتانا" للصوتيات والمرئيات؟
انتهت مدة العقد الذي يجمعنا، واستمرت المودة المتبادلة والاحترام العميق بيننا، مع الإشارة إلى التقدير الذي أكنه لسمو الأمير الوليد بن طلال.
ما هو الذي يحمي نجوميتك؟
رعاية الله عز وجل، فالتوفيق من الخالق العظيم، الذي عزز مسيرتي بمحبة الناس، وثقتهم، ومما دفعني إلى العطاء المضاعف، الذي أحاول عبره أن أوفي الآخرين محبتهم، ودعمهم، ولا أنسى رضا والدي رحمهما الله، وبهما، وبدعواتهما تجاوزت الكثير من الصعوبات.
هل هناك مشروع فيلم سينمائي قريب؟
حاليًا السينما مؤجلة، لأنه أساسًا لا يوجد عرض مغرٍ وجديّ، ومشاركتي في فيلم "بترويت" كانت من خلال فيديو كليب وأغنية، كون أن هناك موضوعًا إنسانيًا يتناول العنف ضد المرأة، وأحببت أن أسجل نقطة في هذا الإطار، خصوصًا أن أحدًا لا يرضى أن تتعرض إنسانة هي نصف المجتمع إلى العنف.  
كيف كان وقع المسرحية الجديدة عليك؟
المسرحية ذات عمق إنساني ووطني عام، وتتناول قضية الثورة على الطغيان والتسلط، وأجسد فيها دور البطولة إلى جانب الفنانة نادين الراسي، وقد لامس نص وجدي شيا إحساسي الفني والوطني، وكما برع جهاد الأندري في التعاطي الإخراجي مع هذا العمل.
جسدت دور الثائر الذي ينال الشهادة في النهاية؟
أنا سعيد بهذا الدور الذي شكل إضافة إلى رصيدي الفني العام، فالعمل المسرحي الهادف مهم جدًا، ويعطي الفنان دفعة جديدة نحو الأمام، مع الإشارة إلى أن المسرحية لا ترواح مكانها من حيث المضمون العام، لأن عنوان الثورة يقابله الحب والفرح والنضال والشهادة، وحتى المواقف التي ترسم الابتسامة البيضاء.
هل عملك مع وجدي شيا يعبر عن خلاف مع فرقة كركلا التي جسدت معها بعض الأدوار البارزة ؟
لا بالعكس، لا يوجد أي خلاف مع الفنان عبد الحليم كركلا، وهو صديق وفنان أقدره كثيرًا، وقبل وجدي شيا تعاملت مع الأخوين صباغ في مسرحية "أيام صلاح الدين"، التي عرضت في قلعة بعلبك، ولم يتم الحديث عن خلاف مع كركلا، أنا من الأشخاص الذين ليس لهم عداوة مع أحد، ولست من النوع الذي يعادي، خصوصًا الأصدقاء.
ماذا عن أغنية "مصيبة"؟
الأغنية صورتها على طريقة الفيديو كليب مع المخرج فادي حداد، وبدأت محطة التلفزة في عرضه منذ فترة، وأجد أن هذا العمل يؤكد صيغة البحث المستمر عن كل ما هو جديد في مسيرتي الفنية، إضافة إلى التنوع الذي أهدف إليه، والتجدد، وإحداث النقلات النوعية في مسيرة ليست تقليدية.
هل ترى أن لبنان في حاجة ملحة إلى الأغنيات الوطنية الآن؟
لبنان في حاجة إلى وحدة اللبنانين وتضامنهم من أجل حمايته من أي خطر يتربص به، ولا شك أن الأغنيات الوطنية مهمة، لكن الإيمان الداخلي أهم، ويجب التمسك به حتى النهاية، لأنه لا بديل عن وطن الآباء والجدود.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عقدي مع روتانا انتهى والسينما مؤجلة حاليًا عقدي مع روتانا انتهى والسينما مؤجلة حاليًا



GMT 18:43 2024 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

فيروز على أعتاب تكريم جديد بجائزة النيل لعام 2025

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab