علاقة بين الحالة الاقتصادية وزيادة البدانة في الصين
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

علاقة بين الحالة الاقتصادية وزيادة البدانة في الصين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علاقة بين الحالة الاقتصادية وزيادة البدانة في الصين

بكين ـ أ.ش.أ

كشف استطلاع الرأى الذي اجراه المسؤولون فى الادارة العامة للرياضة فى الصين على 43 ألف صينى فى عشرة اقاليم صينية ان 11% من الشباب الذى تتراوح اعمارهم ما بين 20 عاما و 39 عاما يعتبروا من البدناء اى بزيادة 2% عما كان عليه العدد فى عام 2012 حيث ان متوسط الوزن زائد بحوالى 2 كيلو جرام لكل فرد وبذلك بلغت النسبة 4ر34% للفترة العمرية من 20 عاما حتى 69 عاما . واوضح الخبراء ان هناك علاقة بين التحسن الاقتصادى فى البلاد والبدانة وعدم ممارسة الرياضة وعدم وجود مساحات خضراء تساعد الشباب على التحرك كما يرجع زيادة وزن الصينيون الذين يتمسكون بمطبخهم الى استهلاك المواد الغذائية المستوردة من الغرب والتى يستخدمها الاثرياء فى الصين فحتى الاطفال يعانون من البدانة حيث وصلوا الى ما يقرب من 120 مليون طفل وشاب . وقد شهدت معسكرات التخسيس اقبال حيث سجل 60 شابا مما تتراوح اعمارهم ما بين 9 سنوات الى 25 عاما خلال اربعة اسابيع مقابل دفع اشتراك قدره 8 آلاف و 800 يوان اى حوالى الف يورو حيث ان وزن الذكور وصل الى 130 كيلو جرام .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علاقة بين الحالة الاقتصادية وزيادة البدانة في الصين علاقة بين الحالة الاقتصادية وزيادة البدانة في الصين



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab