إمكانية الاستعانة بعضلات البطن أو الظهر لإعادة بناء الثدى من جديد
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

إمكانية الاستعانة بعضلات البطن أو الظهر لإعادة بناء الثدى من جديد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إمكانية الاستعانة بعضلات البطن أو الظهر لإعادة بناء الثدى من جديد

القاهرة ـ وكالات

جراحات الثدى كانت تجرى باستئصال الثدى كاملا للتخلص من الورم وكانت المرأة تعانى بعد الجراحة من إمكانية إجراء جراحات تحفظية للمحافظة على شكل الثدى وكانت هذه المشكلة موجودة منذ 30 عاما. يقول الدكتور محمد شعلان، أستاذ الجراحة وجراحة الأورام بالمعهد القومى للأورام الآن 40% من الحالات ننجح فى عمل جراحات تحفظية للمحافظة على الثدى. وسبب هذا التحول أنه أصبح هناك وعى والتشخيص المبكر بالفحص الذاتى تؤدى إلى اكتشاف الأورام فى مرحلة مبكرة. الجديد فى الجراحة حتى الحالات التى يتم عمل استئصال كلى للثدى نقوم بعمل إعادة بناء للثدى سواء من أنسجة المريضةمن عضلة البطن أو الظهر تشمل العضلة بالدهن والجلد ولا تظهر آثارها وممكن الاستعانة بدهون البطن أو باستعمال أكياس صناعية. والجديد أيضا فى مجال الجراحة لم نعد نستأصل جميع الغدد الليمفاوية الموجودة تحت الإبط وأصبحنا نقوم بعملية جديدة تحدد أو تكشف عما إذا كان هناك إصابة بالغدد الليمفاوية فنقوم باستئصالها أم لا، فنحافظ عليها ونحمى المريضة من حدوث تورم بالذراع مما يعيق ويؤثر فى حياة المريضة وتورم الذراع يبلغ نسبته 37% من حالات سرطان الثدى فى مصر. وأثبتت الأبحاث أن السليكون غير مضر على الإطلاق بحيث يمكن الاستعانة بة فى إعادة بناء الثدى من جديد. وأكد أن هناك حالات نادرة فى السن الصغير لاستئصال الرحم وحاليا لا نعالج السرطان فقط وإنما نحافظ على الحياة الطبيعية للمريضة بحيث تستطيع الإنجاب ومزاولة حياتها الطبيعية من جديد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إمكانية الاستعانة بعضلات البطن أو الظهر لإعادة بناء الثدى من جديد إمكانية الاستعانة بعضلات البطن أو الظهر لإعادة بناء الثدى من جديد



GMT 17:53 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

"أسرار إبطاء الشيخوخة وإطالة العمر بنصائح علمية فعّالة"

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab