الأسباب وراء حرقة المعدة
آخر تحديث GMT03:51:56
 العرب اليوم -

الأسباب وراء حرقة المعدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأسباب وراء حرقة المعدة

القاهرة - العرب اليوم

تحصل الحرقة عندما لا تعمل أعصاب قصبة القيء المتدنية بشكل طبيعي وتسمح للأحماض بالصعود من المعدة إلى القصبة. وعلى الرغم من معرفة أن هذه المشكلة الصحية هي السبب الأساسي للحرقة إلا أننا نجهل السبب وراء عدم عملها بشكل طبيعي، وقد يعود السبب إلى أن الضغط الموجود في المعدة يكون أعلى من قدرة هذا العصب على التحمّل. وهذه هى الأسباب الأساسية لحرقة المعدة: - تعتبر الحرقة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من فترة الحمل أمراً شائعاً جداً. فالطفل الذي ينمو في أحشاء الأم من شأنه أن يضغط على المعدة مما قد يؤدي إلى عودة بقايا الأطعمة المتناولة إلى قصبة المرىء. - تناول الشخص لكميات كبيرة من الطعام سيؤدي إلى إصابته بالحرقة جراء عدم قدرة المعدة على هضم كميات الطعام الكبيرة. - القرحة في المعدة وقلّة الأحماض الموجودة في المعدة قد تبطء عملية الهضم مما يؤدي إلى تراكم الأحماض المعوية التي ترتدّ إلى قصبة المريء. - يختلف البعض حول ما إذا كانت الحرقة تسبب الربو أو أن الربو يؤدي إلى الحرقة. فيعتقد البعض أن السعال والعطس الناتجين عن أزمات الربو قد يؤديان إلى تغييرات في الصدر مما يسبب الحرقة. - أثبتت الدراسات أن لعاب المدخنين يحتوي على نسبة قليلة من البيكربونات مما يبطل مفعول الأسيد. كما أن التدخين يخفّض أيضاّ من نسبة إنتاج اللعاب ويحفّز إنتاج المعدة للأحماض ما يؤدي إلى قصبة المرىء وبالتالي إلى تخفيف سرعة عملية الهضم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسباب وراء حرقة المعدة الأسباب وراء حرقة المعدة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab