أطعمة تحتوي على مستويات غير آمنة من  المعادن الثقيلة السامة لعقود من الزمن
آخر تحديث GMT01:28:23
 العرب اليوم -

أطعمة تحتوي على مستويات غير آمنة من المعادن الثقيلة السامة لعقود من الزمن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أطعمة تحتوي على مستويات غير آمنة من  المعادن الثقيلة السامة لعقود من الزمن

القاهرة - العرب اليوم

لقد عرفنا المخاطر الصحية للرصاص وغيره من المعادن الثقيلة السامة لعقود من الزمن. لكن التقدم في القضاء عليها من إمداداتنا الغذائية لا يزال يلحق بالركب. ففي الشهر الماضي فقط، أصدرت إدارة الأدوية الفيدرالية (FDA) مسودة إرشادات جديدة لمستويات الرصاص المقبولة في أغذية الأطفال. تأتي هذه الخطوة بعد قرابة عامين من صدور تقرير صادم للكونغرس الأميركي، وجد أن منتجات أغذية الأطفال من سبع شركات مختلفة تحتوي على مستويات كبيرة من العناصر السامة، بما في ذلك الزرنيخ والرصاص والكادميوم والزئبق.

وفي محاولتها لحماية السكان الأكثر تضررًا من سمية المعادن الثقيلة، اقترحت إدارة الغذاء والدواء الأميركية حدًا للمعادن الثقيلة يبلغ 10 أجزاء من المليار (ppb) في أغذية الأطفال و20 جزءا من المليار في المنتجات الأخرى التي يستهلكها الأطفال الصغار بشكل متكرر.

ووفق الدكتور دين فالكون كبير المسؤولين العلميين بشركة الزراعة المائية العمودية «كروب وان»، فانه «لا يمكن أن نقول ان التوازن الجيد يجب أن يكون صفرا لأن ذلك سيؤدي فعليا الى وقف إنتاج الغذاء! فما هو يا ترى المستوى المطلوب منها وما هو المنخفض؟»، وذلك حسب تقرير جديد نشره موقع «eat thin not that» الطبي المتخصص.

ما هي كمية المعادن الثقيلة التي يمكن أن تستهلكها بأمان؟

هذا السؤال صعب، لأن الأبحاث أظهرت أنه لا يوجد مستوى «آمن» لاستهلاك المعادن الثقيلة. يمكن للبالغين على الأقل تحمل كميات منخفضة من التعرض لهذه العناصر، ولكن بالنسبة للأطفال تكون التأثيرات أكثر حدة، خاصة فيما يتعلق بنمو الدماغ. يمكن أن تنجم الاضطرابات الإدراكية العصبية وضعف نمو الدماغ وانخفاض معدل الذكاء وغيرها من الاضطرابات السلوكية عن كميات صغيرة من المعادن السامة بمرور الوقت لدى الشباب.

وعندما يتعلق الأمر بمساءلة الشركات المصنعة، لا يزال أمام إدارة الغذاء والدواء طريق طويل لتقطعه.

ويوضح فالكون «أعتقد أن مجرد الوعي سيكون مهمًا للغاية. إذا كان المزيد من الناس على دراية، يمكن أن يبدأ المزيد من المستهلكين في البحث ويمكنهم وضع هذه المتطلبات على الصناعات التنظيمية. وفي النهاية على المزارعين».

ما هي تأثيرات استهلاك المعادن الثقيلة؟

ليس الرضع والأطفال الصغار فقط هم من يتأثرون سلبًا بالمعادن الثقيلة التي تظهر في طعامنا. يمكن أن يعاني البالغون أيضًا من عواقب صحية خطيرة. حتى عند المستويات الصغيرة. فقد ارتبط الاستهلاك التراكمي للمعادن السامة بارتفاع ضغط الأكسدة على الجسم، ما يؤدي إلى تلف الأعضاء الرئيسية بما في ذلك الدماغ والرئتان والكلى والكبد، وفقًا للدكتورة إيمي شابيرو مؤسسة ومديرة «Real Nutrition NYC»، التي تؤكد «يمكن أن يؤدي التعرض طويل الأمد إلى تقدم تدريجي للعمليات التنكسية الجسدية والعضلية والعصبية التي تحاكي الأمراض مثل التصلب المتعدد ومرض باركنسون ومرض ألزهايمر والحثل العضلي؛ فالمركبات الموجودة في المعادن الثقيلة تعمل أيضًا على أنها مادة مسرطنة، ما قد يؤدي إلى ارتفاع معدلات الإصابة ببعض أنواع السرطان».

كيف يمكن تقليل تناول المواد الثقيلة؟

في حين أنه ليس من العملي تجنب المعادن السامة في طعامك تمامًا، إلا أن هناك طرقًا لتقليل تعرضك لها.

تقدم شابيرو بعض النصائح للمستهلكين. إن معرفة بعض الأطعمة التي من المحتمل أن تحتوي على مستويات عالية من المعادن الثقيلة يمكن أن تساعد في تقليل مخاطر التعرض لذلك «فهو أمر بالغ الأهمية لأنه لا يمكن بسهولة إزالة المعادن السامة من جسمك».

من جهتها، تقول الخبيرة الباحثة جين هوليهان لشبكة «سي إن إن هيلث» «مع المعادن الثقيلة والسموم الأخرى، تتراكم المخاطر مدى الحياة. لذا حتى لو تم تقديم بعض هذه الأطعمة لطفل في عيد ميلاده حتى الثاني، فإن البدء من هناك إلى انخفاض التعرض للسموم سيزداد. كل خيار مهم».

ويلاحظ الدكتور فالكون أن التغيير الإيجابي يلوح في الأفق، قائلا «معظم الناس لا يدركون عمومًا أن المشكلة موجودة. عندما يكون لديك أطفال تصبح فجأة أكثر وعياً بما يوجد في طعامك. نحن في نقطة تحول؛ لذلك لدينا التكنولوجيا للتحكم بأنظمة النمو. المرحلة التالية في الإنتاج الزراعي هي جودة أعلى وقيمة مغذية أعلى عبر الصناعة». ووفق شابيرو، ضع في اعتبارك هذه الأطعمة العشرة الأكثر عرضة للتلوث بالمعادن الثقيلة. قد تكون هناك طرق للعثور على مصادر عالية الجودة بمستويات أقل من هذه السموم . لكن الأهم هو الحفاظ على نظام غذائي متوازن. لذلك توصي شابيرو بعدم تناول هذه الأطعمة عالية الخطورة يوميًا من أجل تقليل التراكم المحتمل للملوثات:

1- أغذية الأطفال

في عام 2021 كشفت التقارير أن العلامات التجارية الشهيرة لأغذية الأطفال تحتوي على أعلى بكثير من الحد الموصى به للمعادن الثقيلة، بما في ذلك «91 ضعف مستوى الزرنيخ و 177 مرة مستوى الرصاص، و69 مرة مستوى الكادميوم، و5 أضعاف مستوى الزئبق».

2 - عصير الفاكهة

نصت مسودة المبادئ التوجيهية التي نُشرت في أبريل (نيسان) 2022 على توصية إدارة الغذاء والدواء الأميركية بأن عصير التفاح يجب ألا يتجاوز مستويات الرصاص فوق 10 أجزاء من المليار، وأن لا تتجاوز العصائر الأخرى 20 جزءا من المليار. ومع ذلك، يقول بعض الخبراء إن الحد الموصى به ليس منخفضًا بما يكفي لحماية الأطفال.

وتقول الدكتورة ليندا بيرنبوم مديرة المعهد الوطني لعلوم الصحة البيئية «يتضح من كثرة الأبحاث أنه لا يوجد مستوى آمن للتعرض للرصاص».

3 - الأرز

أشارت تقارير المستهلك في دراسة أجريت عام 2021 إلى أن «المنتجات المصنوعة من الأرز، وخاصة الحبوب، كانت المصادر الرئيسية للمعادن الثقيلة، وخاصة الزرنيخ غير العضوي». هناك حبوب أخرى يمكنك استبدالها كخيارات أفضل، مثل الحنطة السوداء والدخن والبرغل والشعير والفارو.

عندما تأكل الأرز، يمكنك تقليل حوالى 30 % من تلوث الزرنيخ عن طريق شطف الأرز قبل الطهي، وكذلك استخدام نسبة 6 إلى 1 من الماء للأرز عند الطهي. كما حددت تقارير المستهلك أيضًا نظام «7 نقاط في الأسبوع» لمساعدة الأطفال والبالغين على تنظيم كمية الزرنيخ التي يتناولونها من الأرز بشكل منتظم.

4- الشوكولاته الداكنة

في عام 2022 وجدت تقارير المستهلك أن هناك العشرات من منتجات الشوكولاتة الداكنة الشهيرة بمستويات من الرصاص والكادميوم تجاوزت الحدود التي وضعتها كاليفورنيا. ومن خلال الدراسة، حدد الباحثون عددًا قليلاً من ألواح الشوكولاتة الداكنة «الأكثر أمانًا» والتي تحتوي على مستويات أقل نسبيًا من هذه المعادن السامة.

5 - مسحوق البروتين

أظهرت دراسة أجريت عام 2018 بواسطة مشروع «Clean Label» أن بعض مساحيق البروتين النباتي تحتوي على ضعف كمية الرصاص، إلى جانب مستويات الزرنيخ والكادميوم والزئبق.

من جانبه، أوضح مدير مختبر الاختبار شون كالان «قد يكون هذا بسبب المواقع التي يتم فيها الحصول على مكونات نباتية لمصنعي مسحوق البروتين بعد تلوث التربة. وهذا صحيح بشكل خاص في الولايات المتحدة، فقد يكون هناك معدل أعلى من المعادن الثقيلة في تربة بعض المناطق».

ومع القليل من البحث، لا يزال بإمكانك العثور على مساحيق بروتين عالية الجودة بمكونات ضارة أقل.

6 - الخضار الورقية

في كانون الأول (ديسمبر) 2021 كشفت محاولة مجموعة «As You Sow» غير الربحية «لتعزيز المسؤولية البيئية والاجتماعية للشركات» عن مستويات خطيرة من الكادميوم في السبانخ التي يبيعها كبار تجار التجزئة.

7 - الخضار الجذرية

وفقًا لتقارير المستهلك، ذكرت شبكة «سي إن إن هيلث» أن شراء منتجات طبيعية أو عضوية لا يحدث فرقًا كبيرًا أيضًا، لأن طرق الزراعة العضوية تستخدم أيضًا التربة والمياه.

يمكن أن تكون كمية المعادن السامة غير متسقة إلى حد كبير؛ فقد وجدت الشبكة أن حبة بطاطا واحدة تحتوي على عشرة أضعاف ما تحتويه بطاطا حلوة تم شراؤها من المتجر، وقد يكون من الصعب تحديد العوامل التي تؤثر على هذا التناقض.

وتوضح خبيرة التغذية آمي كيتنغ انه «لا تزال فكرة دمج هذه الأطعمة فكرة جيدة، لأنها توفر فوائد صحية. فالجزر والبطاطا الحلوة مصدران للعناصر الغذائية المهمة مثل البيتا كاروتين والبوتاسيوم والألياف. يمكنك إطعامها لطفلك بالتناوب مع الخضار الأخرى. المهم هو تناول أطعمة متوازنة صحية».

8- البهارات

اختبرت تقارير المستهلك مجموعة من المنتجات من كبار تجار التجزئة ورأت أن ما يقرب من ثلثها يحتوي على كميات خطيرة من الزرنيخ والرصاص والكادميوم. لحسن الحظ، لم تتجاوز غالبية التوابل حدود الاختبار، لذا فهي ليست درجة توصي بالتخلص من التوابل تمامًا. فقط لتوخي الحذر. لذلك توصي تقارير المستهلك بالبحث عن ملصق اختبار تابع لجهة خارجية للتأكد من عدم تلوثها بالرصاص قبل إضافتها إلى نظامك.

9- السمك

أظهرت إحدى الدراسات أنه من بين 89 شخصًا في الولايات المتحدة، كان 89 % لديهم زئبق مفرط في دمائهم.

ووفقًا لـ «Healthline»، تشمل الآثار الجانبية لتناول الكثير من الزئبق الإعاقات العصبية؛ وعلى الرغم من مزاياها الصحية، فإن معظم المستهلكين يدركون أنه لا يمكن تناول الأسماك يوميًا. وبسبب التلوث، يتراكم مركب الزئبق المسمى ميثيل الزئبق في مصادر المأكولات البحرية بكميات خطيرة محتملة.

وانه لجني فوائد أوميغا 3 الصحية للقلب والبروتين الموجود في المأكولات البحرية، تجنب تناول أنواع الأسماك التي يتراكم فيها الزئبق بشكل متكرر (أصفر الذيل وسمك أبو سيف وسمك القرميد) واختر الأنواع التي تميل إلى انخفاض مستويات الزئبق (سمك السلمون السوكي والأطلسي والرنجة والسردين المعلب).

10- مرق العظام

وجدت دراسة أجريت عام 2013 أنه حتى في المصادر العضوية، يمكن رؤية الرصاص بمستويات عالية بشكل ملحوظ في مرق العظام. صحيح أن مرق العظام مفيد لصحتك، لذلك إذا كنت ترغب في دمجه بنظامك الغذائي لدعم صحة الجهاز العضلي الهيكلي والجهاز الهضمي، فالتزم بشربه بكميات محدودة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

دراسة تؤكد أن مكملات زيت السمك والكركم لن تُساعد علي خفض الكوليسترول

3 أطعمة للتغلب علي الاكتئاب الموسمي وأهمها السمك

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أطعمة تحتوي على مستويات غير آمنة من  المعادن الثقيلة السامة لعقود من الزمن أطعمة تحتوي على مستويات غير آمنة من  المعادن الثقيلة السامة لعقود من الزمن



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 العرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 03:09 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة
 العرب اليوم - بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة

GMT 22:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 6 جنود في جنوب لبنان
 العرب اليوم - الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 6 جنود في جنوب لبنان

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 13:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تطلق خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات
 العرب اليوم - غوغل تطلق خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ

GMT 14:56 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 22:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

سامباولي مدرباً لنادي رين الفرنسي حتى 2026

GMT 02:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعلن أن إيلون ماسك سيتولى وزارة “الكفاءة الحكومية”

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مدربة كندا تفصل نهائيًا بسبب "فضيحة التجسس"

GMT 12:45 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة أنجولو لاعب منتخب الإكوادور في حادث سير

GMT 05:40 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

بايرن ميونيخ يتعرض لغرامة مالية بسبب الالعاب النارية

GMT 06:07 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ماكرون يعتزم حضور مباراة كرة القدم بين فرنسا وإسرائيل

GMT 20:35 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

العاهل البحريني يجتمع مع الملك تشارلز الثالث في قصر وندسور

GMT 22:44 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غرامة مالية على بايرن ميونخ بسبب أحداث كأس ألمانيا

GMT 05:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 46 شخصا في غزة و33 في لبنان

GMT 20:55 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام علي تكشف عن ملامح خطتها الفنية في 2025

GMT 17:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة على أطراف بلدة العدّوسية جنوبي لبنان

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 17:51 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسبانيا تستعد للمزيد من الأمطار بعد الفيضانات المدمرة

GMT 19:42 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف قاعدة جوية جنوب حيفا لأول مرة

GMT 10:46 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع الدولار إلى أعلى مستوياته خلال عام

GMT 01:16 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق نار على طائرة ركاب أميركية في هايتي

GMT 01:44 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

قصف أميركي بريطاني يستهدف محافظة الحديدة في اليمن

GMT 02:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

السجن 50 عاما لامرأة أجبرت 3 أطفال على العيش مع جثة في أميركا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab