أحلام مستغانمي توقع الأسود يليق بك في بيروت
آخر تحديث GMT10:24:19
 العرب اليوم -

أحلام مستغانمي توقع "الأسود يليق بك" في بيروت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحلام مستغانمي توقع "الأسود يليق بك" في بيروت

بيروت ـ وكالات

تميز معرض الكتاب في بيروت ليلة السبت الماضي في (بيال) بازدحام غير معهود، حتى يتبادر لذهن الزائر ليلتها أنه بشكل مفاجئ أقبل الشعب اللبناني دفعة واحدة على القراءة، لكن اتضح سبب للازدحام، وهو حضور نجمة الرواية العربية أحلام مستغانمي التي كانت توقع ليلتها روايتها الجديدة (الأسود يليق بك) الصادرة عن دار نوفل اللبنانية، محاطة بأعداد كبيرة من القراء. الكاتبة التي أرضت جميع الزوار، ولم تغادر المعرض حتى وقعت للجميع، وعن الرواية الجديدة وإن كانت تتطرق إلى الثورات العربية والمعطيات التي استجدت على المنطقة حتى ولو كان ذلك بشكل إسقاطي صرحت الكاتبة لـ"العربية.نت": إن الأوضاع ما تزال غائمة ولم تتضح حقيقة الأمور في بعض الأماكن، ولم تحسم حتى الآن بعد، وهناك حالة من الحساسية الفائقة عند الجميع". موضحة ذلك بقولها: "كتبت تعلقًا إنسانيًا متضامنًا مع الشعب السوري على صفحتي الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فشُنت ضدي حملة شرسة لأني أتدخل بشؤون بلد ليست بلدي، على حد تعبير المهاجمين، رغم أنني أتعاطف مع الشعب الأعزل الذي يذبح ويهجر ويعاني يوميًا، وأفكر فيه بشكل دائم".  بينة رفضها هذه الفترات لجوائز عديدة وتكريمات ومشاركات في عدة مناسبات؛ فهي ترى أنه من غير المنطقي ممارسة هذه الطقوس، وهناك شعب عربي يموت يوميًا. وعن أحداث الرواية تقول صاحبة "ذاكرة الجسد" بأنها مرت من خلال النص على عدد من الدول العربية، ولامست طقوسًا خاصة من خلال شخصياتها، وأن زمنها هو قبل حوالي عقد ونيف من الزمن؛ أي في بداية الألفية الثالثة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحلام مستغانمي توقع الأسود يليق بك في بيروت أحلام مستغانمي توقع الأسود يليق بك في بيروت



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:24 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة
 العرب اليوم - مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab