طفل مصري خارق يجر السيارات ولا تحرقه النار
آخر تحديث GMT19:33:17
 العرب اليوم -

طفل مصري خارق يجر السيارات ولا تحرقه النار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طفل مصري خارق يجر السيارات ولا تحرقه النار

الطفل أحمد كريم عبدالفضيل
القاهرة - العرب اليوم

يعيش أحمد كريم عبدالفضيل، 8 سنوات، من مركز أبنوب محافظة أسيوط، في القاهرة مع أسرته لكنه يتمتع بقوة خارقة وأسطورية تمكنه من فعل أشياء تخالف المنطق وتعارض الطبيعة.

ويجر أحمد، السيارات بأسنانه ويلتهم الزجاج ولا تحرقه النار، ويمكن أن يرفع نحو 500 كيلو بيديه، جلده سميك لا تخترقه المسامير أو الآلات الحادة، ويتحمل أي طعنات بالسيف والسكاكين، فكل هذه القدرات الخارقة اكتسبها أحمد بالوراثة عن والده كريم عبد الفضيل الشهير في مصر بكريم فرعون والذي يتميز بنفس المواهب والقدرات.

وقال كريم والد الطفل أحمد، إنه من مواليد مركز أبنوب في محافظة أسيوط من قبيلة "الهلايل" وهي قبيلة معروفة بالقوة وينتمي إليها أبوزيد الهلالي سلامة بطل أشهر الملاحم الشعبية العربية المعروفة بسيرة بني هلال، ويضيف أنه اكتشف أن أبناءه ورثوا منه قدراته الخارقة، ولاحظ ذلك على ابنه أحمد، فقد فوجئ بأحمد عندما كان في الرابعة من عمره لا ينام كثيرا ويحاول التهام أكواب المياه الزجاجية، ثم كان الاكتشاف الأكبر عندما صدمته سيارة طائشة ومسرعة وهو يعبر الطريق وأطاحت به لمسافة بعيدة، وفوجئ أنه لم يصب بأذى ولم يحدث له ولو خدش واحد.

وبيّن كريم أنه عرض ابنه على الأطباء فأكدوا سلامته الجسدية والنفسية وأنه يتمتع بقوة بدنية هائلة تعادل قوة ألف طفل في مثل عمره، لذا عندما كان يقوم بعمل مقابلات مع وسائل الإعلام لاستعراض قدراته الخارقة كان أحمد يشاركه في هذه الاستعراضات من تلقاء نفسه، ومن وقتها تأكد أن نجله ورث قدراته، وأن طفله يمكنه تناول اللحم النيئ مثله، ويصعب أن يتعرض رأسه للأذى لو تم ضربه بحجر كبير، كما يمكن أن يحمل كمية من الأحجار الثقيلة، وجلده من النوع السميك الذي لا يتعرض للحرق لو لامسته النار.

ويقول الطفل أحمد إنه اكتشف قوته عندما صدمته سيارة وأطاحت به لمسافة كبيرة ولم يشعر بأي شيء، كما سقط عليه لوح زجاجي من الطابق الأول ولم يحدث له شيء أيضا، بينما تفتت لوح الزجاج تماما، ووقتها تأكد أنه مثل والده ويتمتع بقدرات خارقة، مبيّنًا أنه يعشق مشاهدة عروض قوات الصاعقة بـ"الجيش المصري" ويتمني أن يصبح مثلهم حيث يشاهدهم وهم يقومون باستعراضات خارقة وصعبة.

ويختتم والده الحديث، قائلًا إنه يتمنى أن يصبح ابنه ضابطا بالجيش المصري ويسخر قدراته الخارقة للدفاع عن وطنه، مؤكدا أنه يحلم باليوم الذي يراه فيه وسط صفوف أبطال ووحوش قوات الصاعقة المصرية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طفل مصري خارق يجر السيارات ولا تحرقه النار طفل مصري خارق يجر السيارات ولا تحرقه النار



GMT 10:49 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك
 العرب اليوم - افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك

GMT 10:36 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها
 العرب اليوم - أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها

GMT 19:22 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

القمة العربية.. لغة الشارع ولغة الحكومات

GMT 10:52 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

مصفاة نفط روسية ضخمة تتوقف عن العمل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab