تغريدة محمد صلاح عن الملكة إليزابيث تثير جدلاً
آخر تحديث GMT04:07:36
 العرب اليوم -
عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكويت تعلن سحب الجنسية من داود حسين ونوال الكويتية في خطوة مثيرة للجدل عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات
أخر الأخبار

تغريدة محمد صلاح عن الملكة إليزابيث تثير جدلاً

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تغريدة محمد صلاح عن الملكة إليزابيث تثير جدلاً

محمد صلاح لاعب ليفربول الإنكليزي
لندن - العرب اليوم

 أثارت تغريدة التعزية، التي نشرها النجم المصري، محمد صلاح بمناسبة وفاة الملكة إليزابيث الثانية، جدلا واسعا بين متابعيه على مواقع التواصل الإجتماعي.

وكتب صلاح عبر حساباته الرسمية على "تويتر" و"إنستغرام"، يوم الاثنين، تغريدة مفادها:"اليوم يودع شعب بريطانيا العظمى والعالم جلالتها الملكة إليزابيث الثانية للمرة الأخيرة ويخلدون ذكراها والإرث الخاص بها".

وأضاف باعثا رسالة للعائلة الملكية: "كل أفكاري مع العائلة الملكية في هذا اليوم التاريخي والعاطفي".وأثار النعي الكثير من الجدل والانتقادات في حق محمد صلاح الذي أغضب قطاع لا بأس به من جماهير منتخب بلاده وفريقه.

وأخذ البعض من المغردين بتذكيره بالعدوان الثلاثي على مصر، ومن المعروف أن مصر ظلت تحت الاحتلال البريطاني حتى يوم 18 يونيو 1956 بعدما نجحت ثورة 23 يوليو في الإطاحة بالملك فاروق وتغيير نظام الحكم في مصر والتحرير من بريطانيا.

واشتركت إنجلترا في عهد الملكة إليزابيث الثانية مع فرنسا وإسرائيل في العدوان الثلاثي ضد مصر عقب قرار الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر بتأميم قناة السويس عام 1956 من أجل استرداد إدارة القناة.

وجاءت الردود قاسية على صلاح حتى أن بعض جماهير ليفربول ادعت أنها ليست جزءا من بريطانيا العظمى.

وهناك عداوة تاريخية بين ملكة بريطانيا وجماهير ليفربول، بحسب التقارير التي أشارت إلى وجود اعتقاد لدى سكان مدينة ليفربول بوجود تهميش من جانب العائلة الملكية للمدينة.

بالمقابل، دفع الهجوم على اللاعب المصري، العديد من المغردين للدفاع عنه مستهجنين ما يتعرض له.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

عودة صلاح إلى منتخب مصر في أول تشكيلة للمدرب الجديد فيتوريا

 

محمد صلاح يتألق بتدريبات الريدز قبل مواجهة ليفربول ضد أياكس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تغريدة محمد صلاح عن الملكة إليزابيث تثير جدلاً تغريدة محمد صلاح عن الملكة إليزابيث تثير جدلاً



GMT 04:27 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

باريس هيلتون تحتفل بعيد ميلاد ابنتها الأول في حفل فخم

GMT 23:41 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

دار الأوبرا في سيدني تتألق ترحيبا بالملك تشارلز

GMT 03:55 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

ماسك يدعم حملة ترامب الانتخابية بـ 70 مليون دولار

GMT 04:17 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أمن المغنية تايلور سويفت يثير الجدل في بريطانيا

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ
 العرب اليوم - تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab