حيرة بين مسؤولي السلطات في زيمبابوي بسبب نفوق 11 فيلًا بطريقة غامضة
آخر تحديث GMT02:27:44
 العرب اليوم -

أنيابها لاتزال موجودة ما يستبعد احتمالات قتلها على يد الصيادين

حيرة بين مسؤولي السلطات في زيمبابوي بسبب نفوق 11 فيلًا بطريقة غامضة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حيرة بين مسؤولي السلطات في زيمبابوي بسبب نفوق 11 فيلًا بطريقة غامضة

الفيل
هراري - العرب اليوم

 مأساة جديدة راح ضحيتها مجموعة من الفيلة وقعت هذه المرة في زيمبابوي، حيث تحاول السلطات فك لغز نفوق 11 فيلا بصورة غامضة، في أحد الغابات، حيث تم العثور على جثث الفيلة في غابة بانداماسو، من دون أي إشارة إلى سبب نفوقها. وعادة ما يستهدف الصيادون الفيلة في زيمبابوي، من أجل الحصول على أنيابها وبيعها بصورة غير قانونية، لكن في هذه المرة، فإن أنياب الفيلة لا تزال موجودة، مما زاد من حيرة السلطات. وأخذت السلطات عينات من دماء الفيلة لتحليلها ومحاولة التعرف على سبب الوفاة، فيما تم استبعاد فكرة تسميمها بمادة السيانيد التي غالبا ما يستخدمها الصيادون في مثل هذه الجرائم. واستبعد الباحثون التسميم لأن الحيوانات الأخرى في المنطقة لم تتأثر، بما في ذلك النسور التي كانت تنهش رفات الفيلة يذكر أن بتسوانا تعاني هي الأخرى من نفوق الأفيال بأعداد كبيرة، ففي يوليو الماضي اتضح أن أكثر من 350 فيلا فارقوا الحياة بشكل غامض في شمال البلاد على مدار شهرين. ووصف العلماء حينها هذا الأمر بأنه "كارثة"، علما أن موت الأفيال يعد ضربة لقطاع السياحة في بوتسوانا، التي يعتمد عليها كثير من سكانها، وفقما ذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الإخبارية الأميركية.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

صور فضائية لحرائق الغابات المُدمِّرة في كاليفورنيا الأميركية

أنثى فيل عجوز تُحال على المعاش وتبدأ حياة جديدة في البرازيل

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حيرة بين مسؤولي السلطات في زيمبابوي بسبب نفوق 11 فيلًا بطريقة غامضة حيرة بين مسؤولي السلطات في زيمبابوي بسبب نفوق 11 فيلًا بطريقة غامضة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab