النحل العملاق يقاوم الغزاة باستراتيجية دفاعية فريدة
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

لمواجهة الكائنات المفترسة وبخاصة الدبابير

النحل العملاق يقاوم الغزاة باستراتيجية دفاعية فريدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - النحل العملاق يقاوم الغزاة باستراتيجية دفاعية فريدة

النحل العملاق
طوكيو ـ العرب اليوم

يستطيع نحل العسل العملاق في شرق آسيا بناء أعشاش مكشوفة يبلغ طولها بضعة أمتار، وتتعرض هذه الأعشاش دائمًا للمخاطر فتغير عليها الكائنات المفترسة، وخاصة الدبابير الكبيرة المغرمة بغزو خلايا النحل وسرقة اليرقات منها.

وذكرت "أوديتي سنترال"، أن نحل العسل العملاق يملك سلاحًا سريًا فعالا. وتتضمن الاستراتيجية الدفاعية الفريدة له إطلاقه وميضًا باستخدام أعدادًا كبيرة من النحل العامل الذي يرفع نهاياته الخلفية بمقدار تسعين درجة ويهزها بانسجام فريد، مما يولد تأثيرًا مشابهًا للأمواج الإشعاعية المكسيكية المعروفة التي تنتشر في الملاعب حول العالم.

وما زالت هذه التقنية المنسقة التي تستخدمها مئات النحل غير معروفة، ولكن بعد 15 عامًا من دراسة سلوكها في الحياة البرية، أصبح العلماء مقتنعين الآن بأن الوميض الذي تطلقه هو آلية دفاعية

وقد يهمك أيضاً :

تطوير روبوتات "موهوبة" تتيح التواصُل بين الأسماك والنحل

اكتشاف نوع جديد من النحل في دولة البرتغال

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النحل العملاق يقاوم الغزاة باستراتيجية دفاعية فريدة النحل العملاق يقاوم الغزاة باستراتيجية دفاعية فريدة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab