بدائل أفضل لنظام تعليم الموسيقى للأطفال في المدارس البريطانية
آخر تحديث GMT04:37:27
 العرب اليوم -

عوضًا عن طريقة الامتحان التقليدية المتبعة في معظم المناطق

بدائل أفضل لنظام تعليم الموسيقى للأطفال في المدارس البريطانية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بدائل أفضل لنظام تعليم الموسيقى للأطفال في المدارس البريطانية

نظام تعليم الموسيقى للأطفال فى بريطانية
لندن - كاتيا حداد

توجد طرق أفضل لقياس المستوى الموسيقي بعيدا عن نظام الامتحان، ففي الأعوام الأخيرة تم عمل الكثير لتشجيع الانخراط المبكر في الموسيقى، عن طريق دروس مفيدة لمجموعة من الأطفال الصغار، وهي الآن سمة منتظمة في المدارس البريطانية، فقد تم تطبيقها على حوالي 80٪ من أطفال المدارس الابتدائية.
ولكن هناك نفحة من الاستعلاء نحو أولئك الذين يقدمون الطرق المؤدية إلى تطور الموسيقية التي لا تقاس بالجدارة أو التميز، فنظام التعليم بالامتحان جيد، ولكن الطفل يريد أن يلعب في الفرقة، ويغني ضمن الجوقة أو تتعلم على آلة لمجرد الترفيه، وهو جزء مهم من العملية التعليمية.
ما يقرب من نصف الأطفال الذين يلعبون على آلة موسيقية حاليا، ليسو ضمن دروس تعليمية، وتكشف التقارير التزاما عميقا بممارسة المهنة من قبل الأطفال، من أجل حب الموسيقى وليس من أجل درجات الامتحان.
وينبغي على المؤسسات التعليمية أن تبدأ على الفور في تنفيذ خطة للتعاون بين المؤسسات الموسيقية والتعليمية، حتى توفر البنية التحتية اللازمة لتخريج جيل من الموسيقيين الموهوبين والمتدربين جيدا.
ويجب توفير فرص متساوية وابتكار وسائل لملء الفجوات بين الطلبة، حتى يحصل الجميع على لممارسة الموسيقى وتعلم العزف على آلة واحدة على الأقل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بدائل أفضل لنظام تعليم الموسيقى للأطفال في المدارس البريطانية بدائل أفضل لنظام تعليم الموسيقى للأطفال في المدارس البريطانية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab