محطات في حياة أمينة الخوري أول مُعلمة بالجامعة الأميركي في بيروت
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

شخصية استثنائية وضعت تاريخًا جديدًا للمرأة في لبنان

محطات في حياة أمينة الخوري أول مُعلمة بالجامعة الأميركي في "بيروت"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محطات في حياة أمينة الخوري أول مُعلمة بالجامعة الأميركي في "بيروت"

الجامعة الأميركية ببيروت
بيروت_العرب اليوم

اسمها أمينة الخوري المقدسي (1876-1951)، هو مرادف لتبديد الجهل، لا بل هي امرأة استثنائية وضعت تاريخاً جديداً للمرأة في لبنان، ارتبطت مسيرتها بالتربية، وتحديداً بخمسين عاماً قطعتها في المدارس والجمعيات والمؤسسات الإنسانية. الأمر بديهي لأن أمينة شقيقة الأستاذين جرجس وأنيس المقدسي الذائعيّ الصيت أدباً وعلماً، وهي عمّة المربيتين وداد وسلمى المقدسي ركنَيّ المدرسة الأهلية، من هي؟  هذه بعض السطور التي ذَكرت فيها الدكتورة ناديا الجردي نويهض بعض المعلومات عن أمينة المقدسي، التي ولدت في طرابلس عاصمة الشمال وتلقت علومها في مدرسة الأميركان في تلك المدينة، ونالت شهادتها في العام 1896، وكان عنوان خطابها في حفل تخرجها "شرف العمل"، مشيرة إلى أن "والدها الياس إبن الخوري.

قد يهمك أيضا:

تفاصيل مقاضاة رئيس الوزراء اللبناني الجامعة الأميركية في بيروت
تظاهرات أمام الجامعة الأميركية في "بيروت" عقب استغنائها عن مئات الموظفين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محطات في حياة أمينة الخوري أول مُعلمة بالجامعة الأميركي في بيروت محطات في حياة أمينة الخوري أول مُعلمة بالجامعة الأميركي في بيروت



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab