وائل الإبراشي أمام أطلال ميناء بيروت ويؤكّد أن المدينة أصبحت عاصمة للموت
آخر تحديث GMT06:03:53
 العرب اليوم -

أوضح أن التفجير لم يدمّر المرفأ فقط لكنه طال المباني السكنيّة

وائل الإبراشي أمام أطلال ميناء بيروت ويؤكّد أن المدينة أصبحت عاصمة للموت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وائل الإبراشي أمام أطلال ميناء بيروت ويؤكّد أن المدينة أصبحت عاصمة للموت

الإعلامي وائل الإبراشي
القاهرة ـ العرب اليوم

عرض الإعلامي وائل الإبراشي، في جولة مع كاميرا برنامج "التاسعة" على القناة الأولى المصرية، آثار التدمير الذي لحق بميناء بيروت جراء انفجار الثلاثاء الماضي.وقال وائل الإبراشي إن بيروت عاصمة الحياة والحب والجمال وسحر الطبيعة، ولا يمكن أن تكون عاصمة للموت، لكن المؤكد، مما لمسه خلال جولة البرنامج، أنها تحولت بالفعل إلى عاصمة للموت، وهي لا تستحق ذلك وأضاف الإبراشي أن التفجير لم يتسبب في تدمير الميناء فقط، بل دخل البيوت وطال كل مبنى في نطاق الستة كيلومترات شمالا وجنوبا وشرقا، فيما امتص البحر غربا ثلثي قوة التفجير.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الإعلامية نجوى إبراهيم تُباغت زميلها وائل الإبراشي بطلب على الهواء

مسؤول في "البترول” المصرية يؤكّد عدم التزام الناس سبب خسائر حريق "الصحراوي"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وائل الإبراشي أمام أطلال ميناء بيروت ويؤكّد أن المدينة أصبحت عاصمة للموت وائل الإبراشي أمام أطلال ميناء بيروت ويؤكّد أن المدينة أصبحت عاصمة للموت



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab