عائلة طيور الجنة تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع
آخر تحديث GMT03:11:09
 العرب اليوم -

إنهالت تساؤلات المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي

عائلة "طيور الجنة" تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عائلة "طيور الجنة" تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع

عائلة "طيور الجنة"
عمان _العرب اليوم

حظي مقطع فيديو جمع عائلة خالد المقداد، مالك قناة طيور الجنة، بردود فعل واسعة بين الجمهور، فيما وصلت مشاهداته لأكثر من مليون خلال 24 ساعة، حيث وثق الفيديو رحلة العائلة إلى تركيا من بينهم الوليد وعصومي ووالدتهما مروة حماد، والأبناء الصغار أيضًا، وفي لحظات الوادع المؤثرة انهار عصومي باكيًا واحتضن أصدقاءه؛ لأنه لن يستطيع رؤيتهم مجددًا لفترة طويلة، وفق ما تحدث وهو منهار عبر الفيديو الذي سجّله للمتابعين.وواصل عصومي بعد ذلك بتوثيق الرحلة عند دخول المطار والإجراءات المتبعة، وصولا للصعود إلى الطائرة المتوجهة إلى إسطنبول، حتى وصولهم إلى تركيا، وبدا واضحًا أن عائلة قناة طيور الجنة سيعيشون في تركيا، نظرًا لعدد الحقائب الكبير الذي كان بحوزتهم، فانهالت تساؤلات المتابعين إن كانت العائلة انتقلت بالفعل للاستقرار في إسطنبول أم أنهم سيعودون إلى الأردن.

كما تعاطف آخرون مع عصومي الذي انهار وهو يودع أصدقاءه، فكتبت إحدى المعلقات: "وربي بكيت على عصومي ياريت قدرت احضن صديقتي هيك قبل لا تفرقنا كورونا صار خمس اشهر مو شايفتها"، وأشادت أخرى بعائلة طيور الجنة وقالت:" متعكم الله دائما باللحظات الجميلة عائلة ممتازة حتى في الصداقة ضربتم نموذجا رائعا كالعادة متألقون مميزون".وأضافت متابعة أيضًا:" ماشاء الله تبارك الرحمن الله يحميكم من عين وحاسد ويخليكم لبعض يااارب عائلة ماشاء الله تبارك الرحمن قلوبهم على بعض ربي يحميكم، ما أصعب الفراق والله دموعي نزلت لوحدها من قوة التأثير ان شاء الله تروحوا وترجعوا بالسلامة ليكم ولجميع المسافرين".

وتأتي هذه الرحلة بعد أيام قليلة من ظهور عائلة خالد مقداد وهم يمارسون لعبة الكراسي فيما دخل ابناه عصومي والوليد في ضحك هستيري، بينما كانت مروة حماد زوجة خالد هي الحكم في اللعبة، ومارست عائلة المقداد لعبة الكراسي، لكن الأب فقد توازنه وسقط على الأرض عندما حاول أن يجلس على الكرسي، وسط حالة من الضحك والصراخ منه وكذلك أبناؤه بسبب الموقف الطريف.وقام عصومي والوليد بمساعدة الأب على النهوض من الأرض، في وقت كانت مروة حماد المتحكمة في تشغيل وإيقاف الموسيقى، واقتصرت اللعبة قبل ختامها بين مالك قناة "طيور الجنة" وابنه جاد، وسعى الأول الفوز في اللعبة بطرافة، عندما قام بلف المقعد لحظة سيره، لكن زوجته مروة حماد خسّرته وقدمت الفوز لابنها جاد، وبعد الخسارة، تحدث خالد مقداد أمام الكاميرا وقال إنه تعرض للظلم من زوجته، وتعمدت إخراجه من اللعبة، وقال وهو يضحك:" هذا الحكم غشاش"

قد يهمك أيضا:

طفلة "طيور الجنة" ديما بشار تُثير ضجة كبيرة بخبر زواجها المُفاجئ
الكشف عن حركات رقص لنوع جديد من طيور الجنة في عرض الزواج

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عائلة طيور الجنة تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع عائلة طيور الجنة تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ
 العرب اليوم - تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab