الحوثيون يحاصرون إعلاميي صالح ويؤكّدون على الخطاب الموحد أو الصمت
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

وزارة الخارجية السعودية تنفي طلب المملكة من إيران التوسّط لدى الجماعة المتطرّفة

الحوثيون يحاصرون إعلاميي صالح ويؤكّدون على "الخطاب الموحد" أو "الصمت"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحوثيون يحاصرون إعلاميي صالح ويؤكّدون على "الخطاب الموحد" أو "الصمت"

الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح
عدن - العرب اليوم

ضيّق الحوثيون الخناق على إعلاميي الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، وحاصروهم بخياري "الخطاب الموحد" أو "الصمت"، وذلك على خلفية أسابيع من الخلاف بين الفريقين.

وقال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، إن "تصرفات الحوثيين مع الإعلام بشكل عام تتسم بالإقصاء، والجماعة الانقلابية لا تألو جهداً في إسكات أي صوت يخرج عن أيديولوجيتهم، وإن كان على حساب شركائهم في الانقلاب"ـ وأوضح الباحث السياسي اليمني نجيب غلاب أن عمليات التهديد بدأت تتسع "اعتقلوا بعض الصحافيين، وهددوا آخرين".

ونفت وزارة الخارجية السعودية تصريحات إيرانية عن طلب السعودية من إيران التوسط لها لدى جماعة الحوثي. وأوضح السفير أسامة نقلي، رئيس الإدارة الإعلامية بوزارة الخارجية، في بيان أمس، أن التصريحات المنشورة في وكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا) على لسان حسين أمير عبد اللهيان، كبير مستشاري رئيس البرلمان الإيراني، الخميس الماضي، وما تضمنته من مزاعم عن طلب السعودية من إيران التوسط لها لدى جماعة الحوثي في اليمن، لا أساس لها من الصحة جملةً وتفصيلاً.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحوثيون يحاصرون إعلاميي صالح ويؤكّدون على الخطاب الموحد أو الصمت الحوثيون يحاصرون إعلاميي صالح ويؤكّدون على الخطاب الموحد أو الصمت



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab