وكيل النائب اللبناني صقر يستعد لتقديم شكوى ضد الأخبار  وأو تي في
آخر تحديث GMT13:11:20
 العرب اليوم -

خبراء يجزمون بصحة التسجيلات التي عرضها في مؤتمر صحافي

وكيل النائب اللبناني صقر يستعد لتقديم شكوى ضد "الأخبار" و"أو تي في"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وكيل النائب اللبناني صقر يستعد لتقديم شكوى ضد "الأخبار"  و"أو تي في"

النائب في تيار "المستقبل" اللبناني عقاب صقر

صورته وتعميم صفة ليست له واتهامه بتزويد الثورة السورية بالسلاح.
وبعد السجال الذي جرى بشأن التسجيلات الصوتية للنائب عقاب صقر، قرَّرت قناة "الجديد" التلفزيونية أن تقطع الشك بيقين الدليل العلمي، فقامت المحطة بمراسلة شركة  Audio forensic servises البريطانية المتخصصة في مجال التحقق من الأصوات والتي تملك خبرة في مجال تحليل الاتصالات الهاتفية والتثبت من وجود تلاعب فيها أم لا، وذلك للتحقق من محتوى اتصال هاتفي مسجل بين نائب لبناني ومعارض سوري والتأكد مما إذا كان هذا الاتصال قد سجل بالفعل مرة واحدة وبشكل متتابع كما وصل إلى وسائل الإعلام أم أنَّه سجل على دفعات وفي فترات زمنية مختلفة، وسألت الشركة "عما إذا كان هناك من طريقة علمية للتحقق من ذلك"؟
وكان الجواب: "نعم، يمكننا ذلك ولدينا خبير متخصص قادر على مساعدتك في هذا الأمر".
بناء عليه أرسلت قناة "الجديد" للشركة المذكورة تسجيلاً من التسجيلات الثلاثة التي زود صقر بها وسائل الاعلام وهو تحديداً التسجيل الذي يتحدّث فيه مع المعارض السوري لؤي المقداد عن اتصال شخص يدعى ابو النعمان به ومحاولته اقناعه بنقل السلاح.
وبعد أربعة أيام جاء الجواب من المؤسسة على شكل تقرير علمي مفصل وما يلي أبرز ما ورد فيه:
المرحلة الأولى
 ميتا داتا.
- هذا التسجيل حصلنا عليه عبر الانترنت من طالب التقرير.
- طالب التقرير  يقول أنَّه حصل على التسجيل على قرص مدمج وأنزله على جهاز الحاسوب الخاص به.
- التسجيل الموجود هو نسخة وليس المادة الأصلية .
- لا يمكننا تحديد وقت دقيق لتاريخ التسجيل الحقيقي أو تاريخ إدخال تعديلات عليه في حال وجدت.
- وقت التسجيل: اثني عشر دقيقة وأربع وخمسون ثانية.
المرحلة الثانية:
- تم الاستماع إلى التسجيل خمس مرات للتحقق من تتابع الأصوات الموجودة في الخلفية.
- مستوى صوت المتحدثين ثابت ولم تظهر أي معالم تقطع في التسجيل .
- ست مرات خلال التسجيل كان بالإمكان سماع صون تكة.
المرحلة الثالثة:
- تم استخدام جهازي spectrogram وspectrum لمعاينة التكات
- التكات المكتشفة هي جزء طبيعي من الخلفية  الصوتية للحوار وليست نتيجة  أي عملية مونتاج.
المرحلة الرابعة:
تم مراقبة موجات التسجيل بدقة للتحقق من وجود أي إشارات على عملية مونتاج أو تقطع في  الصوت فلم يظهر ذلك.
نتيجة التحليلات:
نتيجة تحليل المادة الموجودة لدينا وهي مادة منسوخة وليست المادة الأصلية لم تظهر أي عملية تلاعب بالصوت وهذا التسجيل هو بحسب ما تبين  لحوار متتابع ولا يوجد ما يدل على تعرضه لأي نوع من أنواع القطع والتوصيل أو إعادة الترتيب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وكيل النائب اللبناني صقر يستعد لتقديم شكوى ضد الأخبار  وأو تي في وكيل النائب اللبناني صقر يستعد لتقديم شكوى ضد الأخبار  وأو تي في



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 العرب اليوم - شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab