46 بالمئة من الناخبين الجمهوريين سينضمون لـحزب ترامب في حال تأسيسه
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

46 بالمئة من الناخبين الجمهوريين سينضمون لـ"حزب ترامب" في حال تأسيسه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 46 بالمئة من الناخبين الجمهوريين سينضمون لـ"حزب ترامب" في حال تأسيسه

الرئيس الأميركي المنتهية ولايته، دونالد ترامب
واشنطن ـ العرب اليوم

قال نحو نصف الناخبين الجمهوريين الأميركيين إنهم مستعدون لترك الحزب الجمهوري والانضمام إلى قوة سياسية جديدة إذا تم إنشاؤها من قبل الرئيس السابق دونالد ترامب.ووفقا لاستطلاع أجرته صحيفة USA Today وجامعة سوفولك، أيد 46% من الناخبين الجمهوريين فكرة إنشاء "حزب ترامب"، وأعربوا عن استعدادهم للانضمام إليه بعد ترك الحزب الجمهوري، فيما لم يوافق 27% على ذلك، ولم يتخذ الباقون قرارا بهذا الشأن. وأيد 59% من الناخبين الجمهوريين مشاركة ترامب في الانتخابات الرئاسية عام 2024 وأبدى 76% منهم استعدادهم للتصويت له.وقال 4% فقط ممن شملهم الاستطلاع إن إجراءات عزل ترامب كان لها تأثير سلبي على رأيهم بشأن الرئيس الأميركي السابق، بينما قال 42% أن موقفهم قد تحسن تجاهه بعد إجراءات عزله.وتم إجراء هذا الاستطلاع من 15 إلى 19 شباط عبر الهاتف، وشارك فيه ألف شخص صوتوا لترامب في انتخابات تشرين الثاني

قد يهمك ايضا:

الرئيس الأميركي السابق يمهد لإطلاق منصته الخاصة

 

استطلاع يوضح 46 بالمئة من الناخبين الجمهوريين سينضمون لـ"حزب ترامب" في حال تأسيسه

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

46 بالمئة من الناخبين الجمهوريين سينضمون لـحزب ترامب في حال تأسيسه 46 بالمئة من الناخبين الجمهوريين سينضمون لـحزب ترامب في حال تأسيسه



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab