شرم الشيخ تصبح وجهة الغزيين الأولى للسياحة بعد تحطم الأسعار فيها
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

بعد أن كانت زيارتها حلمًا صعبًا بالنسبة لهم في عهد مبارك

شرم الشيخ تصبح وجهة الغزيين الأولى للسياحة بعد تحطم الأسعار فيها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شرم الشيخ تصبح وجهة الغزيين الأولى للسياحة بعد تحطم الأسعار فيها

مدينة شرم الشيخ السياحية المصرية

غزة ـ محمد حبيب أصبحت ، وجهة الفلسطينيين الأولى بعد تحطم الأسعار التي تشهدها تلك، التي كانت في يوم من الأيام ميامي الشرق الأوسط، بعد أن كان الذهاب إلى شرم الشيخ بالنسبة للفلسطيني القاطن في قطاع غزة حلما يصعب تحقيقه.وبلغت نسبة السياح الفلسطينيين الذين يتوجهون لقضاء الإجازة في مدينة شرم الشيخ، 80 %، بعد أن كانت النسبة لا تتعدى 1% فقط في عهد الرئيس السابق حسني مبارك بحسب مدير شركة الأقصر للسياحة في غزة، أنيس البيوك.
وبين البيوك أن الرحلة إلى شرم الشيخ في أيام الرئيس حسني مبارك كأنها رحلة إلى ميامي، مشيرا إلى أن موضوع الأمن كان يرتبط بدخول الفلسطينيين إلى شرم الشيخ.
وأضاف أن الحال اختلف في هذه الأيام مع تغيير النظام السياسي وانهيار الاقتصاد المصري حيث يسعى القائمون على السياحة هناك للحفاظ على هذا الإرث بأقل الأثمان.
وقال البيوك إنه يمكن للفرد الذهاب لشرم الشيخ مقابل خدمات مبيت ووجبات رئيسية بأسعار زهيدة الثمن تصل إلى 200 دولار فقط في اربع ليال لا تشمل سعر التنسيق على المعابر، مبينا ان وجهة الفلسطينيين في هذه الأيام لا تقتصر على شرم الشيخ وإنما يمكن أن تمتد إلى الغردقة والعين السخنة وغيرها من أماكن شمال سيناء.
"السفاري والبحر والسهرات" كانت وجهة الصحفية أمنية أبو الخير التي ذهبت لقضاء ستة أيام في مدينة شرم الشيخ دفعت خلالها 150 دولارا فقط.
وقالت أمنية التي تزور شرم الشيخ للمرة الأولى "أغلى ما يمكن أن تشتريه في شرم الشيخ قد يكلفك 100 جنيه فقط واقل هدية قد تكلف 35 جنيه الأمر الذي ساعدني على شراء بعض الهداية التذكارية التي ترتبط بتاريخ مصر لعائلتي".
وأضافت أمنية: "قال لي أحد التجار في شرم الشيخ، سابقا كانت هذه الأغراض تباع بثلاثة أضعاف السعر ولكن انهيار الاقتصاد المصري جعلنا نبيعها بأقل الأسعار بدلا من إغلاق تجارتنا".
أما أبو بلال الذي زار القاهرة أكثر من عشرة مرات قرر أن يزور شرم الشيخ بعد أن سمع عن أسعارها "الزهيدة"، مبينا أنه قضى أربعة أيام مع زوجته وأبنائه بنصف المبلغ الذي كان يكلفه في القاهرة.
وقال أبو بلال: "قضاء الوقت في شرم الشيخ ممتع أكثر من القاهرة فالمكان جميل والجو رائع والأسعار رخصية"، مبينا أن السائح يخسر مبالغ مالية متنقلا بين أزقة القاهرة بينما في شرم الشيخ يدفع السائح مبلغا ويتمتع بالخدمات دون إضافات مالية أخرى.
ويفكر أبو بلال جديا في قضاء إجازة الصيف مرة أخرى في شرم الشيخ برفقة أسرته، مبينا أن الكثير من أصدقائه بدأوا يترددون عليها في ظل حديث المتكرر عنها.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شرم الشيخ تصبح وجهة الغزيين الأولى للسياحة بعد تحطم الأسعار فيها شرم الشيخ تصبح وجهة الغزيين الأولى للسياحة بعد تحطم الأسعار فيها



GMT 09:39 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أشهر الوجهات السياحية الجبلية البارزة على مستوى العالم

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab